وعبّر الوقيني عن أمله في وجود ''صيد سمين'' جعل المؤسسة المؤسسة الأمنية تتريّث في تحرّكها.،وأضاف أنّ ''هناك خيط يجمع بين العمليات الأمنية وأتمنى أن يكون قد تم الكشف عن هذا الخيط''، في اشارة إلى العنصر الإرهابي الخطير جدا عادل الغندري.
واعتبر الوقيني في حوار لموزاييك أف أم اليوم الخميس 12 ماي أنّ داعش تختنق في تونس وأنّها تلقّت الضربة الأولى في بنقردان والضربة الثانية في العاصمة في عملية المنيهلة الأمنية.
وعبّر عن خوفه من ردّة فعل يائسة للذئاب المنفردة أو الخلايا النائمة، مشيرا إلى أنّ تونس تشكّل بالنسبة للتنظيم الإرهابي رهانا كبيرا خصوصا وأنّهم يعتبرون القيروان أرض الخلافة.