وبعد أدائه اليمين القانونية، قال رشيد عمار إنه كان يشغل خلال تلك الفترة وظيفة رئيس أركان جيش البر بوزارة الدفاع الوطني وكان يتواجد بقاعة العمليات بالوزارة.
ونقلا عن موزاييك أف أم، قال رشيد عمّار إن رضا قريرة وزير الدفاع الوطني حينها، طلب منه يوم 14 جانفي 2011 إيقاف مدير الأمن الرئاسي علي السرياطي، متابعا "عند سؤالي لقريرة عن السبب.. أعلمني أن السرياطي يعمل على تنفيذ انقلاب في البلاد".
وأضاف " طلب مني إطلاق النار على الطرابلسية في المطار الرئاسي لكني لم أمتثل لذلك..''