كما شددت على أنّ الإخطبوط التكفيري مُترامي الأطراف ، مُندمج ضمن الاستراتيجية المُوحّدة للوبيات ومافيات الفساد المالي والإداري والأمني والإعلامي لضمان مصالحها وسيطرتها على الشعب التونسي عبر ابتزازه وترهيبه ومقايضته بالاختيار بين "أمنه" وبين التفجيرات والاغتيالات والقتل العشوائي
و كحل للتصدي لهذه الظاهرة الإرهابية، اعتبرت المنظمات و الجمعيات إن اول شرط للتصدي للظاهرة هو إعلان الحقيقة كاملة بالقطع مع التعتيم المُتعمّد والمُمنهج المضروب حولها طيلة السنوات المُنقضية، إضافة إلى وبضرورة إماطة اللثام عن الشبكات المحلية والإقليمية الداعمة لوجيستيا وماليا وسياسيا للإرهاب في تونس ومقاضاة المسئولين عن جريمة أكودة وسابقاتها أمرا وتخطيطا وتنفيذا، والحرص على عدم إفلاتهم من العقاب ، وفق نص البيان.
و فيما يلي الجمعيات و المنظمات:
المنظمات والجمعيات الموقعة:
النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين
• الائتلاف التونسي لإلغاء عقوبة الإعدام
• الجمعية التونسية للدفاع عن القيم الجامعية
• الجمعية التونسية للوقاية الايجابية
• اتحاد أصحاب الشهادات المعطلين عن العمل
• جمعية افاق العامل التونسي
• جمعية النساء التونسيات للبحث حول التنمية
• جمعية بيتي
• جمعية تالة المُتضامنة
• جمعية تفعيل الحق في الاختلاف
• جمعية لا سلام بدون عدالة
• جمعية مؤسسة حسن السعداوي للديمقراطية والمساواة
• جمعية يقظة من أجل الديمقراطية والدولة المدنية
• الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
• رابطة الكتاب التونسيين الأحرار
• لجنة اليقظة من اجل الديمقراطية في تونس- بلجيكا
• اللجنة من اجل احترام الحريات و حقوق الانسان بتونس
• المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة
• مركز تونس لحرية الصحافة
• مركز دعم التحول الديمقراطي وحقوق الانسان
• مُنظمة 10_23 لدعم مسار الانتقال الديمقراطي
• المنظمة التونسية لمناهضة التعذيب
• مؤسسة احمد التليلي للثقافة الديمقراطية