و قالت موسي، في تصريح اعلامي بعد اللقاء، أنّ هذا التمشي سيُضفي مزيد من النجاعة على عمل الفريق الحكومي وهو التمشي الذي من المرجح أن يختاره رئيس الحكومة الجديد خصوصا وأن المرحلة تتسم بالدقة والخطورة وسط أنباء عن تسجيل نسبة نمو سلبية ب 21 نقطة.
كما شدّدت موسي هذا الإطار بأن الدستوري الحر سيكون قوة دفع واقتراح للفريق الحكومي الجديد إن خلت تركيبته من ''الغواصات' النهضاوية" والإسلام السياسي على حد وصفها.
كما كشفت في ذات السياق أن تركيبة الحكومة الجديدة سيجرى الاعلان عنها في بحر هذا الأسبوع وفق تأكيدات تلقتها في الغرض من المشيشي على هامش اللقاء الذي جمعهما بقصر الضيافة بقرطاج