واعتبر العياري، خلال حضوره ببرنامج 90 دقيقة، على إي أف أم، اليوم الثلاثاء، الهرسلة والترهيب الذي يتعرض له، هدفه إسكات النواب ومنعهم عن ممارسة دورهم الرقابي، مبينا، أن مآل هذه القضية هو إما التوجه لفرنسا ومواجهة القضاء والعقوبات المنصوص عليها، أو البقاء في تونس وادراجه في قائمة المفتش عنهم من قبل الانتربول، على حد توضيحه.
وأكّد العياري، بأنه لن يرضخ لأي من الخيارات المذكورة، وأنه سيخوض المعركة إلى النهاية، سواء بمساندة من الدولة أو دونها، بحسب تعبيره.