و قد خرجت إحداهما من ساحة الحلفاوين بقيادة علي البلهوان والأخرى من رحبة الغنم يقودها المنجي سليم كما خرجت المرأة التونسية في تلك المناسبة للتظاهر لأول مرة.
و قد سقط العشرات برصاص الاحتلال الفرنسي وأعقبت ذلك حملة قمعية واسعة شملت قيادات الحركة الوطنية آنذاك.