و نقلت وكالة رويترز،قال إسماعيلي إنّ "نحو 50٪ من المفرج عنهم سجناء لأسباب أمنية و أنّ السجون في السجون إجراءات احترازية لمواجهة تفشي المرض".
وأضاف المتحدث، أن القرار لم يشمل السجناء الذين يشكلون خطرا على المواطنين كالمدانين بالسطو المسلح والخطف والهجمات بالأسيد.
وأوضح المتحدث أن الحديث يدور عن إجازة لا عن إفراج نهائي.
وكان المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في إيران قال في 10 مارس إنه طلب من طهران الإفراج مؤقتا عن جميع السجناء السياسيين من سجونها المكتظة والمليئة بالأمراض للمساعدة في القضاء على انتشار الفيروس التاجي