وأوضح بن حمودة أن الإشراف على هذه الوزارة يعد مخاطرة كبيرة فعلا خلال الفترة القادمة بالنظر إلى ما تتسم به من صعوبة خاصة بسبب الاختلال الكبير من حيث التوازنات لا سيما وأن الوزير القادم سيأخذ على عاتقه تعبئة 12 مليار دينار وهي حاجيات ميزانية الدولة من القروض ، ويعتبر شبه مستحيل وأيضا تحديا كبيرا لتغطية متطلبات ميزانية 2020 من الموارد المالية.