يذكر أنه في الـ 17 من شهر ماي 2016 أفاقت تونس على جريمة بشعة ذهب ضحيتها الطفل ياسين البالغ من العمر 4 سنوات بعد قيام محمد أمين اليحياوي بإختطافه حين كان في طريقه إلى الروضة وقام بالإعتداء عليه جنسيا قبل أن يقوم بقتله.
في 12 جوان 2017 أصدرت الدائرة الجنائیة بمحكمة الاستئناف العسكرية بتونس قرارا يقضي بتأييد الحكم الابتدائي القاضي بإعدام "شلانكا" رميا بالرصاص