وابرزت الوزيرة في تصريح لإذاعي أن أغلب الضحايا الستة كانوا من الرضع الخدّج (ولدوا بصفة مبكرة) وبعضهم كان يعاني من حالات مرضية قبل إيوائهم بالمستشفى، وقد فارقوا الحياة رغم المجهودات التي قام بها الإطارا لطبي بالمستشفى لفترة فاقت الشهر بالنسبة لبعض الحالات.
وأكدت بالشيخ أنها ستتنقل إلى مستشفى محمد التلاتلي بنابل لمزيد التحري في الموضوع، مشددة على أن الأمر لا يستدعي التحقيق بالنظر لوضوح ظروف الوفاة.