ووفقا للصفحة الرسمية لرئاسة الحكومة،فقد خُصّص اللقاء للتشاور حول الوضع العامّ في البلاد والإستحقاقات الوطنية المطروحة والسّبل الكفيلة برفع التحديات القائمة وخاصة منها كسب الحرب على الإرهاب وتجسيم الإصلاحات والبرامج في مختلف المجالات ودفع العمل التنموي بمفهومه الشامل.
وتناول اللقاء كذلك نتائج الورشات التحضيرية للحوار الوطني حول التشغيل التي ستتوج أعمالها بالجلسة الختامية التي ستنعقد يوم 29 مارس الجاري.
كما تمّ التأكيد خلال هذا اللقاء على أهمية تعزيز السلم الإجتماعية وتدعيم الأرضية الملائمة لاستحثاث نسق الإستثمار وإحداث مواطن الشغل والتفرّغ للعمل والإنتاج.