وأضاف العلاني، خلال مداخلته مع الإعلامية يارا حمدوش، بالفقرة الإخبارية، المذاعة على شاشة "الغد"، أن العمليات الإرهابية التي تشارك فيها النساء وجدت في سوريا والعراق وبوكو حرام، هذا بالإضافة إلى أن مرتكبة الحادث عاطلة عن العمل وتم تجنيدها في الفترة الأخيرة حيث لاحظ جيرانها انكماشها وتطرفها.
أشار الخبير الأمني إلى أن التداعيات الإقليمية الأمنية انعكست بالضرورة على تونس، موضحًا أن هذا عمل الخلايا النائمة، حيث أن منفذة الحادث تربطها علاقة بمرتكبي عملية سوسة التي راح ضحيتها المواطنين الإنجليز، لافتًا إلى أن هناك تحول للتيارات الإرهابية الي إفريقيا.