وأضاف الحرباوي في تصريح لموزاييك أف أم،أنّ الأطراف الموقّعة على وثيقة قرطاج وخاصة المنظّمات الوطنية هي التي طالبت برحيل الشاهد، مضيفا أن موقف المدير التنفيذي ينص على أن كل ما يتم الاتفاق عليه بالإجماع من قبل الموقعين على الوثيقة سيتم الالتزام به وتقديم كل التنازلات الممكنة وفق تعبيره.