و نقلا عن موزاييك أف أم،بينت الدراسة أنّ عديد الأسباب ساهمت في تشجيع الإرهابيين إلى التحوّل إلى بؤر التوتّر، بينها ما اعتبروه ''العفو التشريعي العشوائي ، حسب تعبيره، وحل جهاز أمن الدولة والمناخ السياسي المتوتر (2011-2014).
وأكّدت أنّ 3 آلاف إرهابي تونسي موجودون في بؤر التوتر حاليا وفق الدراسة ذاتها، وأنّ أغلبهم من الشباب ومستواهم الدراسي متدني ومن أحياء فقيرة وغير متزوجين.