كما أكد خلال زيارة ميدانية للصحفيين للفيلق 61 هندسة، أنه ومنذ بعث مركز الإمتياز سنة 2015، وتكوين العسكريين من أفراد الهندسة العسكرية، صار الكشف وتفكيك الألغام غير التقليدية أكثر نجاعة من السنوات السابقة.
وفي 2017 تم الكشف وفق المصدر نفسه، عن أكثر من ثلاثة أرباع الألغام، وتم تسجيل تراجع ملحوظ في الألغام التي أصابت عسكريين، في حين أصاب انفجارها الدواب والرعاة الذين جازفوا بالدخول إلى المناطق العسكرية.