تونس/الميثاق/أخبار وطنية

تنظّم جمعية "وفاء للثقافة والفنون" بالتعاون مع الجمعية اللبنانية للفنون "رسالات"، أيام فنون المقاومة والتحرير" في دورته الثالثة ابتداءً من 26 إلى 29 ماي الجاري وذلك في مدينة الثقافة "الشاذلي القليبي" بتونس العاصمة وفي عدد من الولايات الأخرى.

و سيتم افتتاح التظاهرة يوم الخميس 26 ماي 2021 عند الساعة الثامنة مساء بمدينة الثقافة "الشاذلي القليبي" تأتي هذا العام بالتزامن مع عيد المقاومة والتحرير، حيث تهدف إلى التأكيد على قضية المقاومة ورفض العدو بكافة أشكاله، لاسيما القضية الأولى وهي القضية الفلسطينية التي باتت تمثّل معيارًا للحرية والنضال.

كما تستضيف التظاهرة نخبة من الشخصيات الفنية والإعلامية المقاوِمة وفي طليعتهم ليلى الخالد، والفنان السوري أيمن زيدان وغيرهم.

و فيما يلي البرمجة:

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي في جبهة الخلاص الوطني سمير ديلو، أنّ المرسوم عدد 30 ظهر فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد يتصرف وكأنه مالكا في ملكه، وأنه يمنح لمن يشاء ويمنع من يشاء، مؤكدا أنه تجاوز الانحراف إلى حد العبث وهذا غير ممكن، وفق تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي في جبهة الخلاص الوطني سمير ديلو، أنّ المرسوم عدد 30 ظهر فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد يتصرف وكأنه مالكا في ملكه، وأنه يمنح لمن يشاء ويمنع من يشاء، مؤكدا أنه تجاوز الانحراف إلى حد العبث وهذا غير ممكن، وفق تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي في جبهة الخلاص الوطني سمير ديلو، أنّ المرسوم عدد 30 ظهر فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد يتصرف وكأنه مالكا في ملكه، وأنه يمنح لمن يشاء ويمنع من يشاء، مؤكدا أنه تجاوز الانحراف إلى حد العبث وهذا غير ممكن، وفق تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي في جبهة الخلاص الوطني سمير ديلو، أنّ المرسوم عدد 30 ظهر فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد يتصرف وكأنه مالكا في ملكه، وأنه يمنح لمن يشاء ويمنع من يشاء، مؤكدا أنه تجاوز الانحراف إلى حد العبث وهذا غير ممكن، وفق تعبيره.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قال القيادي في جبهة الخلاص الوطني سمير ديلو، أنّ المرسوم عدد 30 ظهر فيه رئيس الجمهورية قيس سعيد يتصرف وكأنه مالكا في ملكه، وأنه يمنح لمن يشاء ويمنع من يشاء، مؤكدا أنه تجاوز الانحراف إلى حد العبث وهذا غير ممكن، وفق تعبيره.

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

اعتبر حزب العمال أنّ الإعلان عن تأسيس "الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة" من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خطوة جديدة ما هي إلاّ "مواصلة للخطوات السابقة التي خطاها رئيس الدولة والتي انقضّ بموجبها على كافة مفاصل الحكم وأخضعها لسلطته"، قائلا إنّ "هذه الخطوة الجديدة تكتسي خطورة".

و أفاد الحزب، في  بيان له اليوم السبت 21 ماي 2022 أنّ "قيس سعيد يمرّ الآن، بعد أن هيّأ كل الظروف لذلك، إلى مرحلة وضع أسس نظامه الشعبوي الاستبدادي عبر "هيئة وطنيّة استشارية شكلية" لن يتجاوز "دورها تمرير ما يريد هو تمريره من دستور ونظام سياسي وانتخابي واختيارات اقتصادية واجتماعية وثقافية"، معتبرا أنّ "سعيّد هو صاحب الكلمة الفصل في كلّ ما ستقدّمه إليه تلك الهيئة وعرضه بالصيغة التي يريد على استفتاء معروف النتائج مسبقا"، وفق تقديره.

واعتبر أنّ "استفتاء 25 جويلية القادم يمثّل بالنسبة إلى قيس سعيّد نقطة مفصلية إذ أنه سيعتمده لتشريع انقلابه على المسار الثوري التونسي وعلى مكتسباته التي تحقّقت بتضحيات أجيال من المناضلات والمناضلين وبدماء المئات من الشهيدات والشهداء، وإرساء نظامه الشعبوي الاستبدادي بدعوى أنّه يمثل "إرادة الشعب" وهو ما سيدفعه إلى ارتكاب كلّ التجاوزات من أجل تمرير هذا الاستفتاء، وفق قوله.

وأكّد حزب العمال أنّ "هذا يطرح على كلّ القوى الثورية والديمقراطية مهمة إفشاله بدء من اللحظة الراهنة بشرح أهدافه الخطيرة لعموم الشعب والإعداد لمقاطعته مقاطعة ساحقة لا تترك مجالا للانقلاب كي يغالط الرّأي العام وتعبيد الطريق من أجل السير بالبلاد نحو بديل وطني ديمقراطي وشعبي لا يعود بها إلى ما قبل 25 جويلية 2021 ولا إلى ما قبل 14 جانفي 2011 وإنّما يخلق الشروط اللازمة لتحقيق الشغل والحرية والكرامة للتونسيات والتونسيين".

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

اعتبر حزب العمال أنّ الإعلان عن تأسيس "الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة" من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خطوة جديدة ما هي إلاّ "مواصلة للخطوات السابقة التي خطاها رئيس الدولة والتي انقضّ بموجبها على كافة مفاصل الحكم وأخضعها لسلطته"، قائلا إنّ "هذه الخطوة الجديدة تكتسي خطورة".

و أفاد الحزب، في  بيان له اليوم السبت 21 ماي 2022 أنّ "قيس سعيد يمرّ الآن، بعد أن هيّأ كل الظروف لذلك، إلى مرحلة وضع أسس نظامه الشعبوي الاستبدادي عبر "هيئة وطنيّة استشارية شكلية" لن يتجاوز "دورها تمرير ما يريد هو تمريره من دستور ونظام سياسي وانتخابي واختيارات اقتصادية واجتماعية وثقافية"، معتبرا أنّ "سعيّد هو صاحب الكلمة الفصل في كلّ ما ستقدّمه إليه تلك الهيئة وعرضه بالصيغة التي يريد على استفتاء معروف النتائج مسبقا"، وفق تقديره.

واعتبر أنّ "استفتاء 25 جويلية القادم يمثّل بالنسبة إلى قيس سعيّد نقطة مفصلية إذ أنه سيعتمده لتشريع انقلابه على المسار الثوري التونسي وعلى مكتسباته التي تحقّقت بتضحيات أجيال من المناضلات والمناضلين وبدماء المئات من الشهيدات والشهداء، وإرساء نظامه الشعبوي الاستبدادي بدعوى أنّه يمثل "إرادة الشعب" وهو ما سيدفعه إلى ارتكاب كلّ التجاوزات من أجل تمرير هذا الاستفتاء، وفق قوله.

وأكّد حزب العمال أنّ "هذا يطرح على كلّ القوى الثورية والديمقراطية مهمة إفشاله بدء من اللحظة الراهنة بشرح أهدافه الخطيرة لعموم الشعب والإعداد لمقاطعته مقاطعة ساحقة لا تترك مجالا للانقلاب كي يغالط الرّأي العام وتعبيد الطريق من أجل السير بالبلاد نحو بديل وطني ديمقراطي وشعبي لا يعود بها إلى ما قبل 25 جويلية 2021 ولا إلى ما قبل 14 جانفي 2011 وإنّما يخلق الشروط اللازمة لتحقيق الشغل والحرية والكرامة للتونسيات والتونسيين".

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

اعتبر حزب العمال أنّ الإعلان عن تأسيس "الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة" من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خطوة جديدة ما هي إلاّ "مواصلة للخطوات السابقة التي خطاها رئيس الدولة والتي انقضّ بموجبها على كافة مفاصل الحكم وأخضعها لسلطته"، قائلا إنّ "هذه الخطوة الجديدة تكتسي خطورة".

و أفاد الحزب، في  بيان له اليوم السبت 21 ماي 2022 أنّ "قيس سعيد يمرّ الآن، بعد أن هيّأ كل الظروف لذلك، إلى مرحلة وضع أسس نظامه الشعبوي الاستبدادي عبر "هيئة وطنيّة استشارية شكلية" لن يتجاوز "دورها تمرير ما يريد هو تمريره من دستور ونظام سياسي وانتخابي واختيارات اقتصادية واجتماعية وثقافية"، معتبرا أنّ "سعيّد هو صاحب الكلمة الفصل في كلّ ما ستقدّمه إليه تلك الهيئة وعرضه بالصيغة التي يريد على استفتاء معروف النتائج مسبقا"، وفق تقديره.

واعتبر أنّ "استفتاء 25 جويلية القادم يمثّل بالنسبة إلى قيس سعيّد نقطة مفصلية إذ أنه سيعتمده لتشريع انقلابه على المسار الثوري التونسي وعلى مكتسباته التي تحقّقت بتضحيات أجيال من المناضلات والمناضلين وبدماء المئات من الشهيدات والشهداء، وإرساء نظامه الشعبوي الاستبدادي بدعوى أنّه يمثل "إرادة الشعب" وهو ما سيدفعه إلى ارتكاب كلّ التجاوزات من أجل تمرير هذا الاستفتاء، وفق قوله.

وأكّد حزب العمال أنّ "هذا يطرح على كلّ القوى الثورية والديمقراطية مهمة إفشاله بدء من اللحظة الراهنة بشرح أهدافه الخطيرة لعموم الشعب والإعداد لمقاطعته مقاطعة ساحقة لا تترك مجالا للانقلاب كي يغالط الرّأي العام وتعبيد الطريق من أجل السير بالبلاد نحو بديل وطني ديمقراطي وشعبي لا يعود بها إلى ما قبل 25 جويلية 2021 ولا إلى ما قبل 14 جانفي 2011 وإنّما يخلق الشروط اللازمة لتحقيق الشغل والحرية والكرامة للتونسيات والتونسيين".

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

اعتبر حزب العمال أنّ الإعلان عن تأسيس "الهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة" من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، خطوة جديدة ما هي إلاّ "مواصلة للخطوات السابقة التي خطاها رئيس الدولة والتي انقضّ بموجبها على كافة مفاصل الحكم وأخضعها لسلطته"، قائلا إنّ "هذه الخطوة الجديدة تكتسي خطورة".

و أفاد الحزب، في  بيان له اليوم السبت 21 ماي 2022 أنّ "قيس سعيد يمرّ الآن، بعد أن هيّأ كل الظروف لذلك، إلى مرحلة وضع أسس نظامه الشعبوي الاستبدادي عبر "هيئة وطنيّة استشارية شكلية" لن يتجاوز "دورها تمرير ما يريد هو تمريره من دستور ونظام سياسي وانتخابي واختيارات اقتصادية واجتماعية وثقافية"، معتبرا أنّ "سعيّد هو صاحب الكلمة الفصل في كلّ ما ستقدّمه إليه تلك الهيئة وعرضه بالصيغة التي يريد على استفتاء معروف النتائج مسبقا"، وفق تقديره.

واعتبر أنّ "استفتاء 25 جويلية القادم يمثّل بالنسبة إلى قيس سعيّد نقطة مفصلية إذ أنه سيعتمده لتشريع انقلابه على المسار الثوري التونسي وعلى مكتسباته التي تحقّقت بتضحيات أجيال من المناضلات والمناضلين وبدماء المئات من الشهيدات والشهداء، وإرساء نظامه الشعبوي الاستبدادي بدعوى أنّه يمثل "إرادة الشعب" وهو ما سيدفعه إلى ارتكاب كلّ التجاوزات من أجل تمرير هذا الاستفتاء، وفق قوله.

وأكّد حزب العمال أنّ "هذا يطرح على كلّ القوى الثورية والديمقراطية مهمة إفشاله بدء من اللحظة الراهنة بشرح أهدافه الخطيرة لعموم الشعب والإعداد لمقاطعته مقاطعة ساحقة لا تترك مجالا للانقلاب كي يغالط الرّأي العام وتعبيد الطريق من أجل السير بالبلاد نحو بديل وطني ديمقراطي وشعبي لا يعود بها إلى ما قبل 25 جويلية 2021 ولا إلى ما قبل 14 جانفي 2011 وإنّما يخلق الشروط اللازمة لتحقيق الشغل والحرية والكرامة للتونسيات والتونسيين".