الرياح من القطاع الغربي قوية قرب السواحل الشمالية و بالمرتفعات و ضعيفة فمعتدلة بقية الجهات مع إمكانية ظهور دواوير رملية محلية بجهة قابس.
يُمكن القول أنّ الحرب الدائرة الآن بين العدوانية الاسرائيلية وجودا واحتلالا ودورا وعدوانا وحشيا بربربا، إجراميا مدعوما من أميركا والغرب وبين المقاومة فلسطينية، ومحورا وضعت على الطاولة ميدانيّا، ومشاريع حلول مؤقتة ومرحلية واستراتيجية تندرج في أسقف سياسية تتراوح بين سخيفة وبين وهمية وبين تكتيكية وبين دليل عجز وصولا إلى استراتيجية غير واضحة المعالم لا من حيث المنجزات ولا من حيث التنفيذ ولا من حيث المستقبل وتداعياته الفلسطينية والعربية والإقليمية وصولا ً إلى الدولية.
لقد اثبت الميدان رؤيويّة سيّد المقاومة في ترك تحديد السقف السياسي للميدان لأنّ ما جرى ويجري منذ طوفان الأقصى وحتى اليوم هو بمثابة التمهيد الانتقال من الحرب المفتوحة إلى الحرب الكبرى .
فرغم أنّ العملية الفلسطينية حملت شعار طوفان الأقصى إلّا أنّ السقف السياسي الذي وضعته لها حماس وهو تبييض السجون ورفع الحصار عن غزة ووقف الاعتداءات على المسجد الأقصى هو سقف غير واقعي وأقّل بكثير من مفاعيل ونتائج العملية وتنقصه الرؤية الواقعية في النظرة الى الواقع الفلسطيني الكلي والمسار الذي كانت تشهده القضية الفلسطينية.
مع إنّ العدوان الاسرائيلي الانتقامي الوحشي الاجرامي حمل شعارا وسقفا سياسيا غير واقعيين، أيضا وهما تحرير الأسرى بالقوة والقضاء على حماس مستلهما تجربة عام1982 ة في لبنان من دون وعي الظروف المختلفة ومعطيات الساحة المختلفة على الأقل لجهة أنّه يحاول طرد فلسطينيين من فلسطين وليس من بلد غير بلدهم ؟!
أكّد عضو هيئة الدفاع عن الموقوفين السياسيين سمير ديلو، أنّ الأيام القادمة ستكشف عن قضية جديدة في التآمر على أمن الدولة وتم خلالها اتهام كل من رئيس الوزراء بالكيان المحتل بنيامين ناتنياهو ومن تونس كل نور الدين البحيري وأحمد نجيب الشابي بالإضافة الى الحراك السياسي مواطنون ضد الانقلاب
تُوفي طفلان وأصيب آخران خلال محاولتهم مغادرة البلاد خلسة بالاختفاء داخل حاوية تبريد مخصصة للغلال في سفينة بميناء حلق الوادي كانت متّجهة إلى أحد البلدان الأوروبية.
ووفقا لتصريح المدير الجهوي للحماية المدنية بتونس منير الريابي، لديوان أف أم، اليوم الثلاثاء 23 جانفي 2024، وأضاف الريابي أن الأطفال ال 4 تتراوح أعمارهم بين 16 و17 سنة وأن الحماية المدنية تدخلت على عين المكان للقيام بالاسعافات اللازمة ونقلهم إلى المستشفى.
الأولى قالها بخبرةٍ ودرايةٍ أبو حمزة، الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والثانية رددها بثقةٍ ويقينٍ أبو عبيدة، الناطق الرسمي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وكأنهما كانا عارفين بما سيجري على الأرض، وبالأحداث التي ستقع في شوارع قطاع غزة، وبالمعارك التي سيخوض غمارها رجال المقاومة، والملاحم البطولية التي سيسجلونها في الميدان، والفخاخ التي سينصبونها، والكمائن التي سيعدونها.
كما كانوا عالمين بسلوك جيش الاحتلال المغرور بالقوة، والمدعي التفوق، والمستند إلى غطاءٍ جويٍ كثيفٍ، وقصفٍ مدفعي بعيدٍ من البر والبحر، والذي يتقن جنون الخراب وسعار التدمير، ويهوى القتل ويستعذب حروب الإبادة، وينفذ أبشع المجازر وأفظع المذابح، التي لم يشهد التاريخ الحديث مثلها، ولم تعهد البشرية جرائم تشبهها، في محاولاتٍ يائسةٍ منه لتحقيق نصرٍ على المدنيين، وغلبةٍ على المواطنين، في الوقت الذي عجز فيه وما زال عن مواجهة المقاتلين، وتجنب اقتحامهم المفاجئ وهجومهم المباغت، والنجاة من كمائنهم المتقنة، وفخاخهم المموهة، التي ألحقت بجنوده وضباطه خسائر كبيرة، شهد عليها إعلامهم، وفرضت تعتمياً عليها قيادة أركان جيشهم.
كأن ما يجري على أرض قطاع غزة جزءٌ من مقولتهما، ومصداقٌ لتوقعاتهما، فقد أظهرت الأحداث على مدى الأيام، وليس آخرها ما جرى في منطقتي خانيونس والوسطى، أن المقاومة برعت في استدراج جنود الاحتلال، وعرفت كيف تسوقهم إلى مضاجعهم، وتقصفهم في مكامنهم، وتقنصهم في مواقعهم، ودأبت على نصب الفخاخ لهم، ونجحت في الإيقاع بهم واصطيادهم مرةً تلو أخرى، وكأنهم لا يتعلمون من أخطائهم، ولا يستفيدون من تجاربهم، ويعيدون تكرار الأخطاء ذاتها في صيرورةٍ لا تفسير لها إلا الغباء أو العمى، والجهالة أو ضحالة التجربة، والغرور القاتل أو الاستعلاء المميت.
ظن جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي تدرب طويلاً وتأهل كثيراً، وأجرى المناورات ونفذ السيناريوهات، أن مهمته في قطاع غزة ستكون سهلة، بعد أن دمر مبانيه وقتل عشرات الآلاف من أهله، وقصفه بآلاف الأطنان من المتفجرات، وأطلق عليه آلاف الصواريخ وألقى على ساكنيه آلاف القنابل، فاعتقد واهماً أن الطريق ستكون أمامه سهلة معبدة، وآمنة رخوة، وأنه لن يجد أمامه صعاباً ولا عقبات، ولن يواجه تحدياتٍ ولا مواجهاتٍ، وسيتمكن من تحقيق أهدافه بسهولة، والعودة بجيشه وأسراه من قطاع غزة إلى ثكناته ومستوطناته، ولن يكون مضطراً للقتال كثيراً أو البقاء في القطاع طويلاً.
أكّد مصدر قضائي إذاعة ديوان أف أم،اليوم الثلاثاء 23 جانفي 2024 أن قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية صفاقس 1 أصدر بطاقتي إيداع بالسجن ضد رجل أعمال وابنه من أجل جرائم ديوانية
أعلن مستشفى سوروكا الصهيوني في مدينة بئر السبع -اليوم الثلاثاء- أنه استقبل أمس الاثنين 7 عسكريين جرحى، بينهم حالتان خطيرتان أصيبوا بمعارك في جنوبي قطاع غزة.
أعلن جيش الاحتلال الصهيوني صباح اليوم الثلاثاء 23 جانفي (كانون الثاني/يناير) 2024، عن مقتل 21 ضابطا وجنديا في معارك بوسط قطاع غزة.
سحب عابرة بأغلب المناطق تكون أكثر كثافة بالشمال مع بعض الأمطار المتفرقة آخر النهار بالشمال الغربي.
الريح من القطاع الغربي قوية قرب السواحل وبالمرتفعات وضعيفة فمعتدلة ببقية الجهات.
نعى "حزب الله" اليوم الاثنين أحد عناصره الذي قتل بقصف صهيوني استهدف بلدة كفركلا جنوب لبنان. كما نعت حركة "حماس" أحد عناصرها، بعد إصابته في جنوب البلاد.
وقال "حزب الله" في بيان: "بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد سامح أسعد أسعد "أبو تراب" من بلدة كفركلا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس"
بدورها، نعت حركة "حماس" محمد باسم عزام (عماد) الذي قضى اليوم متأثرا بجراح أصيب بها خلال الاشتباكات الدائرة في جنوب لبنان، داعية إلى "استقبال موكب الشهيد الساعة 12 ظهرا أمام مدخل مخيم المية ومية إلى منزل العائلة، ثم ينطلق الموكب من مسجد الإمام علي إلى مقبرة صيدا في سيروب".