الأحد، 29 سبتمبر 2024
ميثاق2

ميثاق2

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أعلنت الخطوط الجوية الليبية عن استئناف رحلاتها الجوية إلى مطار تونس قرطاج ابتداء من 22 سبتمبر الجاري وذلك وفق ما أوردت قناة ليبيا الأحرار .

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أعلنت الخطوط الجوية الليبية عن استئناف رحلاتها الجوية إلى مطار تونس قرطاج ابتداء من 22 سبتمبر الجاري وذلك وفق ما أوردت قناة ليبيا الأحرار .

 

 تونس/الميثاق/أخبار وطنية

كشف القيادي في حركة النهضة، والرئيس السابق لمكتب الغنوشي، زبير الشهودي، أن بقاء راشد الغنوشي على راس الحركة سيناريو وهمي لا يوجد إلا عند بعض المناشدين.

تونس/ الميثاق/ أخبار وطنية

يشهد شارع الحبيب بورقيبة بتونس العاصمة منذ صباح اليوم السبت تواجدا أمنيا مكثفا بعد دعوات فايسبوكية للتظاهر منتصف نهار اليوم أمام المسرح البلدي ضدّ الاجراءات الاستثنائية التي أقرّها رئيس الجمهورية يوم 25 جويلية 2021 .

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

أعلن وزير الخارجية الإيطالي "لويجي دي مايو"، أن بلاده وألمانيا وفرنسا ستترأس "حدثًا رفيع المستوى بشأن ليبيا"، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع القادم في مدينة نيويورك الأمريكية.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

يشارك المنتخب العسكري التونسي للملاكمة في النسخة 58 من بطولة العالم العسكرية للملاكمة التي ينظمها المجلس الدولي للرياضة العسكرية CISM بالعاصمة موسكو .

وتنطلق فعاليات المسابقة يوم غد السبت 18 سبتمبر لتتواصل إلى غاية 25 سبتمبر الجاري، وفق بلاغ لوزارة الدفاع الوطني.

سكوب لأنفو- وكالات

أُصيب سائق حافلة فلسطيني بجروح متوسطة بعد تعرضه للطعن على يد شبان من يهود في القدس، اليوم الجمعة.

وفي تفاصيل الواقعة، أصيب صباح اليوم سائق حافلة عامة عربي مقدسي، في الأربعينات من العمر، بجروح متوسطة، إثر تعرضه للطعن في حي غفعات شاؤول بغرب القدس.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 طالب البرلمان الأوروبي بإنشاء بعثة دولية مستقلة لتقى الحقائق في حادثة انفجار مرفأ بيروت العام الماضي.

ويأتي القرار الأوروبي استجابة لدعوات الناجين من الانفجار بيروت، وعائلات الضحايا والعديد من المنظمات الحقوقية.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

اعتبر الخبير والباحث في المركز الفرنسي للأبحاث حول الاستخبارات، "آلان رودييه"، أنّ قيام أستراليا بفسخ عقد ضخم مع فرنسا لشراء غواصات، بمثابة صفعة قوية لباريس.

وقال رودييه، لوكالة "سبوتنيك" الروسية، يوم أمس الخميس، إنّ فرنسا كانت على وشك إنجاز عقد هائل جداً كان سيساعد صناعاتها العسكرية البحرية لسنوات عديدة".

وأضاف الخبير،  أنّ "الصفقة كانت شبه تامة مع حلول أواخر الشهر الماضي قبل أن تقوم أستراليا بإدارة ظهرها لفرنسا وعقد اتفاق مع الولايات المتحدة وبريطانيا".

وتابع: "الصفعة قوية جدا بالنسبة لفرنسا".

ووفقا له، فإن الرؤية الأسترالية للأمور تغيرت، فبحسب التقييم الأسترالي للأوضاع في المنطقة فإن قرار فسخ العقد مع فرنسا يتعلق بالوضع الجيوسياسي والجيوستراتيجي في منطقة بحر الصين، وهذا أمر صحيح، ذلك عوضاً عن خشية أستراليا من الخطر الذي ستمثله البحرية الصينية خلال السنوات العشر المقبلة.

وأوضح أن "أستراليا تريد تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة من خلال تعزيز التنسيق بين السلاح البحري للدولتين".

وحول ردة فعل وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الذي قال إن "بايدن تصرف مثل ترامب"، أجاب رودييه: "يجب ألا ننسى أننا لا نعيش في عالم الملائكة؛ الأمر لا يتعلق بالصناعة العسكرية فحسب، بل أيضا بالحرب الاقتصادية".

وواصل قائلا: "في مجال الذكاء الاقتصادي والحرب الاقتصادية لا مكان للأصدقاء بل فقط للتنافس".

وعند سؤاله إذا كان هناك مجال للمقارنة بين قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا وقيام فرنسا عام 2015 بفسخ عقد بيع سفن من نوع "ميسترال" لروسيا على خلفية الحرب في الشرق الأوكراني، أفاد بأن "الحالتين مختلفتين؛ فرنسا قررت عدم بيع سفن ميسترال لروسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، حيث اعتبرت باريس أن سياسات موسكو غير مقبولة. أما سبب قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا فهو يتعلق بشكل مباشر بالحرب الاقتصادية".

وأشار رودييه إلى أن الولايات المتحدة نجحت في إقناع أستراليا عبر حجج صناعية وسياسية لتبيعها غواصات ذات دفع نووي.

وأخيرا، اعتبر رودييه أن "القضية لم تنته بعد بل ستستمر لسنوات لأن أستراليا لا تمتلك خبرة في المجال النووي حيث ستواجه هذه الأخيرة صعوبات تقنية مع الغواصات ذات الدفع النووي على عكس الغواصات التقليدية التي كان سيكون التعامل معها أسهل".

وكان رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، قد أعلن أمس الأربعاء، من البيت الأبيض عن نيته فسخ عقد أبرمته أستراليا مع فرنسا عام 2016 لشراء 12 غواصة تقليدية واستبداله بآخر يقوم على شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة وبريطانيا في منطقة المحيطين الهادئ والهندي.

 

وبرر موريسون قراره بـ"تغير طبيعة احتياجات أستراليا العسكرية" التي تريد الاستحواذ على غواصات ذات دفع نووي بدلا من الغواصات التقليدية.

 

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

اعتبر الخبير والباحث في المركز الفرنسي للأبحاث حول الاستخبارات، "آلان رودييه"، أنّ قيام أستراليا بفسخ عقد ضخم مع فرنسا لشراء غواصات، بمثابة صفعة قوية لباريس.

وقال رودييه، لوكالة "سبوتنيك" الروسية، يوم أمس الخميس، إنّ فرنسا كانت على وشك إنجاز عقد هائل جداً كان سيساعد صناعاتها العسكرية البحرية لسنوات عديدة".

وأضاف الخبير،  أنّ "الصفقة كانت شبه تامة مع حلول أواخر الشهر الماضي قبل أن تقوم أستراليا بإدارة ظهرها لفرنسا وعقد اتفاق مع الولايات المتحدة وبريطانيا".

وتابع: "الصفعة قوية جدا بالنسبة لفرنسا".

ووفقا له، فإن الرؤية الأسترالية للأمور تغيرت، فبحسب التقييم الأسترالي للأوضاع في المنطقة فإن قرار فسخ العقد مع فرنسا يتعلق بالوضع الجيوسياسي والجيوستراتيجي في منطقة بحر الصين، وهذا أمر صحيح، ذلك عوضاً عن خشية أستراليا من الخطر الذي ستمثله البحرية الصينية خلال السنوات العشر المقبلة.

وأوضح أن "أستراليا تريد تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة من خلال تعزيز التنسيق بين السلاح البحري للدولتين".

وحول ردة فعل وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الذي قال إن "بايدن تصرف مثل ترامب"، أجاب رودييه: "يجب ألا ننسى أننا لا نعيش في عالم الملائكة؛ الأمر لا يتعلق بالصناعة العسكرية فحسب، بل أيضا بالحرب الاقتصادية".

وواصل قائلا: "في مجال الذكاء الاقتصادي والحرب الاقتصادية لا مكان للأصدقاء بل فقط للتنافس".

وعند سؤاله إذا كان هناك مجال للمقارنة بين قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا وقيام فرنسا عام 2015 بفسخ عقد بيع سفن من نوع "ميسترال" لروسيا على خلفية الحرب في الشرق الأوكراني، أفاد بأن "الحالتين مختلفتين؛ فرنسا قررت عدم بيع سفن ميسترال لروسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، حيث اعتبرت باريس أن سياسات موسكو غير مقبولة. أما سبب قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا فهو يتعلق بشكل مباشر بالحرب الاقتصادية".

وأشار رودييه إلى أن الولايات المتحدة نجحت في إقناع أستراليا عبر حجج صناعية وسياسية لتبيعها غواصات ذات دفع نووي.

وأخيرا، اعتبر رودييه أن "القضية لم تنته بعد بل ستستمر لسنوات لأن أستراليا لا تمتلك خبرة في المجال النووي حيث ستواجه هذه الأخيرة صعوبات تقنية مع الغواصات ذات الدفع النووي على عكس الغواصات التقليدية التي كان سيكون التعامل معها أسهل".

وكان رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، قد أعلن أمس الأربعاء، من البيت الأبيض عن نيته فسخ عقد أبرمته أستراليا مع فرنسا عام 2016 لشراء 12 غواصة تقليدية واستبداله بآخر يقوم على شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة وبريطانيا في منطقة المحيطين الهادئ والهندي.

 

وبرر موريسون قراره بـ"تغير طبيعة احتياجات أستراليا العسكرية" التي تريد الاستحواذ على غواصات ذات دفع نووي بدلا من الغواصات التقليدية.

 

الصفحة 1235 من 2064