أدان وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان حادثة إسقاط تركيا للمقاتلة الروسية "سو- 24" واصفا إياه بأنه عمل إرهابي.

انطلقت اليوم الثلاثاء 1 ديسمبر 2015 الجلسة الثانية لمحاكمة المتهمين المتورطين في اغتيال شكري بلعيد بقصر العدالة بالعاصمة وبلغ عدد المتهمين في هذه القضية 30 متهما من بينهم كمال القضقاضي

صرح وزير التربية ناجي جلول أنه سيتم الشروع في تعميم النوادي الثقافية والرياضية بكافة المؤسسات التربوية بداية من شهر جانفى المقبل كما سيكون الانخراط فيها اجباريا للمدارس والمعاهد.

أعلن الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية منذ قليل التقليص في ساعات حضر التجول لتصبح من منتصف الليل الى غاية الخامسة صباحا بدلا من التاسعة ليلا الى الخامسة صباحا.

اعلن وزير الداخلية محمد ناجم الغرسلي اثر اجتماع اللجنة الفنية لصندوق حماية المناطق السياحية أن وزارة الداخلية وبالتعاون والتنسيق مع وزارة السياحة أرست خطة استثنائية لتأمين وحماية كل المناطق و

أكد النائب صالح البرقاوي أن نواب مجموعة 31 نائب عن حركة نداء تونس تفاعلوا إيجابيا مع مبادرة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، معتبرا أنها ستكون خطوة نحو حل الأزمة الراهنة التي يمر بها

نفت وزارة الداخلية ما راج عن ايقاف التوام الارهابي حسن وحسين بوشيبة مؤكد ان البحث جار عنهما ومشيرة الى تحقيق نجاحات امنية اخرى في مدنين.

نشرت وزارة الداخلية اليوم قائمة تفصلية في الاسلحة التي تم اكتشافها بمخزن في ولاية مدنين وهي كما يلي:

نقلت وسائل إعلام عن صحيفة "سوزجو" التركية أن سلاح الجو التركي يعرف هوية كل الطائرات في الأجواء المحيطة، ما يعارض قول الرئيس التركي: "لو علمنا أن الطائرة روسية لتصرفنا بشكل مختلف". وانتقد المصدر العسكري الذي نقلت عنه الصحيفة تعجل الرئاسة بالإعلان عن "إسقاط طائرة روسية"، مؤكدا أن الجيش حاول "إصلاح هذا الخطأ المتهور" ببيانه الذي صدر لاحقا وأشار إلى إسقاط طائرة "مجهولة الهوية"، وقال: "لو يتعلم هؤلاء السياسيون الصمت لاستطعنا ربما حل المسألة بشكل أسرع". وظهرت بوادر خلاف بين القصر الرئاسي التركي وقيادة الأركان، على خلفية التعامل مع الأزمة، بعد تسريب الجيش إلى الإعلام أنباء تفيد بأن إسقاط الطائرة الروسية جاء بناء على تعليمات مسبقة وأكيدة من الحكومة، وأن القيادة السياسية هي التي تتحمل نتائجه، وذلك بعد تسريبات من الحكومة حاولت اتهام "عناصر" داخل الجيش بافتعال الأزمة مع روسيا لإحراج أردوغان. وبعد مدة قصيرة من الزهو بإسقاط طائرة روسية و"توجيه صفعة إلى بوتين في سوريا"، وفق الإعلام الموالي للحكومة التركية، بدأ الحديث يتغير نحو استدراك أن نتائج ما حصل ستكون عكسية، ما دفع وزيرة الاتحاد الأوروبي في الحكومة السابقة بيريل داداغلو إلى القول: "بوتين نصب لنا فخا ودفعنا إلى إسقاط طائرته لأن النتائج تشير إلى أنه المستفيد من الأمر". وبعد يومين من جهود دبلوماسية لم تثمر، قررت أنقرة وضع خطة للتصعيد التدريجي مع موسكو، يبدأ تنفيذها هذا الأسبوع، في حال أصر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على رفض لقاء نظيره التركي رجب طيب أردوغان في باريس، حسب مصادر إعلامية تركية.