فعندما كان فريقه متأخرا بهدفين لهدف في المباراة، أراد إبعاد هجمة خطرة عن مرماه، ونجحت معه الحركة المقصية، ولكن الكرة لم تذهب باتجاه مرمى الضيوف وإنما سكنت شباك فريقه، مسجلا هدفا ثالثا لصالح الخصم.
لحسن حظ اللاعب فإن فريقه عبر إلى الدور القادم من الكأس، بعد أن حقق الفوز في المباراة بركلات الجزاء، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل (3-3)