وتنافست قائمتان في إنتخابات رئاسة الجامعة وهما قائمة رئيس الجامعة المتخلي وديع الجريء وجلال تقية ليحسم الجريء النتيجة لصالحه بفارق عريض من الأصوات ويفوز بالرئاسة لمدة 4 سنوات أخرى.
وانعقدت الجلسة الإنتخابية رغم قرار الهيئة الوطنية للتحكيم الرياضي ''الكناس'' القاضي بإيقاف تنفيذ قرار الدعوة للجلسة العامة الانتخابية للجامعة التونسية لكرة القدم وتأجيل عقدها إلى حين البتّ في النّزاع القائم حول انتخابات الجامعة.