و أضاف الخليفي ، "هكذا تدار اليوم كرة القدم في تونس ،مصالح وارتباطات وحسابات ونزوات وفِي المحصلة و فوضى عارمة وقرارات أُحادية ومخططات لا يعلم أهدافها إلا رئيس الجامعة المعصوم والمحصن.
وأضاف أسامة الخليفي قائلا:" لكن ما يدوم حال وكل سيتحمل مسؤولياته وسيدفع الثمن على قدر ما فعل من تجاوزات وإختراقات وإستهزاء بالرأي العام الرياضي والوطني وبالمصلحة العامة للرياضة.
وأشار الخليفي إلى أن نادي الترجي الجرجيسي فله لاعبون ومسيرون ومحبون لحمايته ولينتصر على الميدان الأخضر كرويا ورياضيا على كل المؤامرات و أنّه لا خوف عليه ولا هم يحزنون والأيام كفيلة بإضهار الحق وإزهاق الباطل حتى لو جار الجريء،على حد تعبيره.