الجمعة، 22 نوفمبر 2024

 

تونس/الميثاق اليوم

 

يوم الـ14 من جانفي كان منعرجا في الحياة السياسية و الإجتماعية في تونس ،انتهت مرحلة و دخلت البلاد مرحلة أخرى بإيجابياتها و سلبياتها،بفائزيها و الفاشلين فيها ،بأحداث سياسية و إجتماعية ،بصراعات سياسية ألقت بظلالها على المجتمع.

 

و بعيدا عن السياسية  و المجتمع فإن الجانب الأمني للبلاد كان هاجسا للكل و من لم يتفق سياسيا اتفق على أن المؤسستين الأمنية و العسكرية كانت درعا و دفعت الثمن الأغلى في معركة تونس ضد الارهاب ما بعد تاريخ 14 جانفي 2011.

 

التسلسل الزمني للحداث الأمنية و العمليات الارهابية التي عرفتها تونس منذ سنة 2011:

 

 

 

1- سنة 2011:

 

* يوم18  ماي 2011:مواجهات الروحية 

 

أول مواجهة بين قوات الامن و الجيش الوطنيين و عناصر مسلحة أسفرت عن استشهاد المقدم بالجيش الوطني الطاهر العياري و الرقيب أول وليد الحاجي و إصابة العريف صغيّر المباركي و إصابة المواطن صلاح زغدود و مقتل اثنين من العناصر المسلحة.

 

 

2-سنة 2012:

 

 

*يوم 2 فيفري:أحداث بئر علي بن خليفة

 

 

شهدت منطقة بئر علي بن خليفة بولاية صفاقس يوم 2 فيفري مواجهات بين وحدات أمنية و عسكرية و عناصر ارهابية أسفرت عن مقتل ارهاابيين و القبض على عنصر ثالث من المجموعة و إيقاف عناصر إرهابية ثبتت صلتها بنفس المجموعة .

 

 

*يوم 6 ديسمبر:

 

تفطن الوحدات الأمنية إلى محاولة تسلل عدد 4 من عناصر ارهابية مسحلة باتجاه الحدود الجزائرية و قد أسفرت عملية التمشيط عن ايقاف أول خلية ارهابية كتكونة من  6 عناصر و حجز كمية من المتفجرات.

 

 

*يوم 10   ديسمبر :سقوط  أول شهيد من الحرس الوطني

 

اشتباك دورية أمنية مشتركة بين عناصر حرس وطني و جيش و ادارة الغابات مع ارهابيين في منطقة فرنانة من ولاية القصرين أسفرت عن استشهاد الوكيل أول بالحرس الوطني أنيس الجلاصي و إصابة أعوان آخرين 

 

 

*يوم 18 ديسمبر:عملية "دوار هيشر "بمنوبة

 

 

داهمت الوحدات الامنية منزلا مشبوها في منطقة دوار هيشر بمنوبة أسفر عن ايقاف عناصر مشبوهة أطلقت النار على الامنيين و حجز كمية من الأسلحة و الذخيرة وو مقتل زوجة العنصر الارهابي المتشدد.

 

 

 

 

3-سنة 2013:

 

أُطلق عليها "السنة السوداء"حيث شهدت أكبر العمليات الارهابية و سقط خلالها عدد كبير من الشهداء مُنتسبي المؤسستين الأمنية و الععسكرية في أماكن و مواقع مختلفة.

 

 

*يوم 17 جانفي 2013:اكتشاف مخزن للأسلحة بولاية مدنين:

 

كشفت الوحدلت الأمنية و العسكرية عن مخزن للأسلحة بمدنين يحتوي على كميات غير مسبوقة من الأسلحة (رشاشات و كلاشينكوف و قذائف "آر .بي.جي" و قنابل يدوية و مسدسات و غيرها)و تم القاء القبض على مجموعة متورطة في تخزينها.

 

 

 

*يوم 6 فيفري:اغتيال شكري بلعيد

 

أول اغتيال سياسي بعد الثورة إذ استيقظ التونسيون على نبأ اغتيال المنسق العام لحزب الوطنيون الديمقراطيون الموحد شكري بلعيد بعد أن أقدم عنصرين مجهولين على رميه بالرصاص.

 

 

*يوم 20 فيفري:مخزن للأسلحة بالمنيهلة

 

 أعلنت وزارة الداخلية اكتشاف مخزن للأسلحة تابع لمنزل يقع بمنطقة المنيهلة من ولاية أريانة. وقد تمّ تقييم الأسلحة المحجوزة على أنّها عتاد قتالي حربي.

 

 

*يومي 29 و 30 أفريل :بداية أحداث الشعانبي:

 

أسفر انفجار 3 ألغام بجبل الشعانبي بالقصرين  عن إصابات بليغة في صفوف عسكريين.

 

 

*يوم 2 ماي :اغتيال الأمني محمد السبوعي:

 

تم العثور على عون الأمن محمد السبوعي مذبوحا من الوريد إلى الوريد بأحد الأحياء المجاورة لمصنع الإسمنت بجبل جلود بالعاصمة.

 

 

 

*يوم 6 ماي:

 

انفجار لغم رابع بجبل الشعانبي أثناء تعقب قوات الجيش الوطني لعناصر مشبوهة متحصنة بكهوف الجبل أسفر عن إصابة جنديين بجروح.

 

*يوم 6 جوان 2013 : 

 

استشهاد  الوكيل الأوّل بالجيش الوطني الصادق ذوادي والرقيب الأوّل بالجيش الوطني  لزهر الخضراوي و  الرقيب الأوّل علي عمري والرقيب رشيد براهمي  اثر تعرض سيارتهم لانفجار لغم على مسلك خارج محمية جبل الشعانبي بمنطقة آهلة بالسكان.

 

*يوم  14 جوان 2013 :

 

إصابة ثلاثة عسكريين بجروح اثر تعرض سيارة عسكرية لانفجار لغم بجبل الشعانبي .

 

*يوم 24 جوان:

 

القوات العسكرية الخاصة تكتشف  نفقا في جبل الشعانبي طوله 10 كيلومترات .

 

 

*يوم 25  جويلية 2013:الاغتيال سياسي ثاني

 

تزامنا مع الاحتفالات بعيد الجمهوية   تمّ اغتيال الحاج محمّد البراهمي، النائب في المجلس التأسيسي عن حزب التيار الشعبي، أمام منزله بحي الغزالة من ولاية أريانة من قبل مجهولين ب 14 رصاصة من السلاح نفسه الذي قتل به شكري بلعيد.

 

 

 

 

*يوم 27  جويلية:انفجار عُبوة تحت سيارة حرس وطني بحلق الوادي

في صباح يوم 27 جويلية تم  استهداف سيارة رباعية الدفع متوفقة أمام مقرّ الحرس الوطني بحلق الوادي بعبوة ناسفة يدوية الصّنع من قبل مجهولين ما أسفر عن إصابة أحد أعوان الحرس .

 

*يوم 29  جويلية:كمين الشعانبي

 

مقتل 8 عسكريين والتنكيل بجثثهم في كمين ارهابي استهدف دوريتهم خلال تفقّدها لجبل الشعانبي . بعد فترة وجيزة من واقة الكمين، انفجر لغم أرضي بمحمية الشعانبي في طريق عربة عسكرية ثانية كانت قد التحقت بالدورية الأولى للتفقّد بعد سماع دويّ الرّصاص ما أسفر عن جرح 3 عسكريين آخرين.

 

وقائمة العسكريين الذّين استشهدوا خلال العملية:

 

– الملازم أوّل نزار بن علي المكشّر 35 سنة من الشابّة / المهدية

– الرقيب أوّل لطفي بن حسن المولدي 31 سنة من تستور / باجة

– الرقيب ماهر بن عبد المجيد القاسمي 28 سنة من غار الدماء / جندوبة

– الرقيب الهادي بن أحمد المسعدي 24 سنة من الحامة / قابس

– الرقيب طارق بن حسني العثماني 22 سنة من أم العرائس / قفصة

– الرقيب مروان بن علي 22 سنة من المكاناسي / سيدي بوزيد

– الجندي أوّل ياسين بن حمّادي الهيشري 24 سنة من سيدي أحمد / بنزرت

– الجندي المتطوع ماهر بن محمد الهادي بن عمّار 22 سنة من مكثر / سليانة

 

قائمة العسكريين الذّين أصيبوا بعد استهداف دوريتهم بالألغام على خلفية واقعة الكمين الارهابي: – المقدّم حاتم بن عبد العزيز العيادي 47 سنة من تونس

– العريف هشام بن الناصر الخميري 37 سنة من القصرين

– الرقيب أوّل فريد بن يونس ناجي 38 سنة من زغون

 

 

يوم 3   أوت:مداهمة منزل مشبوه بسوسة

 

 قوّات خاصّة من الأمنتداهم  منزل مشبوه في سوسة إتضح أنه مسوّغ من قبل العنصر الطلوب لدى العدالة في قضايا متعلّقة بشبهة الارهاب لطفي الزين حيث بادر هذا الأخير بإلقاء رمانة صوتية تجاه الوحدات الأمنية مستهدفا ايّاها بطلقات نارية قبل أن يتمكّن من الفرار.

 

 

 

4*يوم 4  أوت:مداهمة منزل الوردية

 

 قامت القوّات الخاصّ للأمن بمداهمة منزل ثاني بالوردية  حيث تم تبادل اطلاق النار مع مجموعة يشتبه في أنّها ارهابية كانت تحصّن بالمكان.

 

و أسفرت العملية عن مقتل أنيس الضاوي المشتبه في انتمائه لخلية ارهابيةو ايقاف العناصر المبحوث عنها عز الدين عبداللاوي وعبد الرؤوف الطالبي وعبد الكريم مارس والصادق بن خالد وكريم الكلاعي

 

 

 

*يوم 9 أوت :اشتباكات سيدي حسين السيجومي

 لاحقت القوّات الخاصّة مجموعة من الارهابيين في أحياء سيدي حسين فلجأت الى المرناقية غرب ولاية منوبة وأسفرت الملاحقات والاشتباكات عن : 

-مقتل عنصران أحدهما يُدعى عادل السعيدي و الثاّني لم يقع التعرّف على هويّته

 

 

* يوم 17 كتوبر :استهداف  فرقة أمنية بقبلاط

 

تلقّى مركز الحرس الوطني بقبلاط إتصالا هاتفيا يفيد بتردد مجموعة مشبوهة على منزل كائن بجهة دوار إسماعيل بالمنطقة ذاتها.

 

وعند خروج دورية لتفقّد المكان باغتتها مجموعة من العناصر المسلحة بطلق ناري مكثف أسفر عن استشهاد الملازم محمد الفرشيشي و الوكيل كريم الحامدي و إصابة العون فوزي الشرقي بإصابات متفاوتة الخطورة .

 

كما تم تصفية 9 عناصر ارهابية.

 

* يوم 18 أكتوبر :

 

 تمّ إيقاف العنصر الفارّ صابر الطرابلسي بمحافظة شرطة الحدود براس الجدير عند تقدمه لإتمام اجرائات الخروج بإتجاه ليبيا .

 

 

 

 

23 أكتوبر:الهجوم على دورية أمنية بمنزل بورقيبة

 

قامت مجموعة ارهابية بم على متن سيارة باستهداف دورية أمنية (تتكون من 3 أفراد) متركزة بمفترق معمل الفولاذ بجهة منزل بورقيبة من ولاية بنزرت بطلق ناري عشوائي اسفر عن استشهاد محافظ الأمن محمد التوجاني و اصابة زميله محمد بلال عزيزي .

 

 

 

 

 

*يوم 23 أكتوبر: مواجهات سيدي علي بن عون

نفّذت الوحدات الامنية عملية أمنية استهدفت منزلا مشبوها بسيدي علي بن عون من ولاية سيدي بوزيد لتسفر الاشتباكات عن استشهاد 6  عناصر من الحرس الوطني (النقيب عماد الحيزي، الملازم أول سقراط الشارني ، العرفاء أول محمد المرزوقي، أنيس الصالحي، الطاهر الشابي والعريف رضا الناصري ) واصابة 05 أعوان بجروح متفاوتة الخطورة (ابراهيم العكرمي ، رضا فندولي، عصام المنافقي، مصطفى العلاقي وحسين الدبوسي ) .

 

كما تم قتل أحد الارهابيين

 

 

 

 

*يوم 30  أكتوبر:العملية الإنتحارية بسوسة واجهاض محاولة انتحارية ثانية  بالمنستير

 

يوم 30 أكتوبر 2013 في حدود الساعة 09:35 صباحا أقدم الشاب محمد العيساوي (22 سنة) على تفجير نفسه على مستوى شاطئ نزل "رياض النخيل" بسوسة بإستعمال حزام ناسف، دون أن تسجل أية اضرار بشرية أو مادية على هلاك المعني.

 

وفي حدود الساعة 10:00 من نفس اليوم تم ّإيقاف الشاب أيمن السعدي عقب محاولته تفجير روضة "آل بورقيبة " بإستعمال حقيبة بها كمية من مادة "تي آن تي " ودارة كهربائي.

 

 

 

* يوم 12 نوفمبر :مواجهات "نقّة"

 

 شهدت منطقة "نقة" من معتمدية سوق الأحد بولاية قبلي مواجهات بين وحدات مختصة من الحرس الوطني ومجموعة إرهابية كانت متحصنة بأحد المنازل بالجهة.

 

وقد أسفرت المواجهات عن إصابة  أمنين أحدهما برتبــة نقيب والآخر عريف بالحرس الوطني.

كما تم تصفية احد عناصر المجموعة الإرهابية وإلقاء القبض على البقية.

 

 

 

 

 

سنة 2014:

 

انتقادات كبيرة وُجهت للسلطات الامنية  فشرعت السلطة السياسية وأجهزتها الأمنية في اتّباع استراتيجيا أمنية جديدة حيث كثّفت قوّات الأمن من عمليات المداهمة والملاحقة ضدّ العناصر والمجموعات الارهابية .

 

*يوم 4 فيفري :نهاية القضقاضي

 

نفذّت مجموعة من الفرق الأمنية والعسكرية المختصّة مداهمة لأحد المنازل المشبوهة بمنطقة رواد من ولاية أريانة حيث اندلعت مواجهات مسلّحة بينها وبين مجموعة مسلّحة كانت متحصّنة بالمنزل تواصلت على مدى 20 ساعة لتسفر عن  مقتل سبعة عناصر إرهابية  من بينهم كمال القضقاضي و استشهاد العريف بطلائع الحرس الوطني عاطف الجبري.

 

 

 

*يومي 9 و 10 فيفري: عملية حي النسيم 

 

في الليلة الفاصلة بين 9 و 10 فيفري جدّت بمنطقة حي النسيم من مدينة أريانة مواجهات مسلّحة بين الفرقة المختصة في مجابهة الارهاب وبين عناصر إرهابيّة كانت متحصّنة بأحد المنازل وأسفرت العمليّة عن 

– إلقاء القبض على أربعة عناصر من بينهم العنصر المفتّش عنه في عمليّة روّاد والمتهم بالمشاركة في مقتل البراهمي وهو أحمد المالكي الملقّب بـ "الصومالي".

كما أُصيب عوني  أمن من وحدة مكافحة الإرهاب.

 

 

 

*يوم 16 فيفري :الكمين الارهابي بأولاد منّاع 

 

 نفّذت مجموعة ارهابية متكونة من 5 عناصر مسلّحة بمنطقة أولاد مناع بلاريجيا من ولاية جندوبة، كمينا (دورية امنية بأزياء مزيّفة) أسفر عن استشهاد  الوكيل بالحرس الوطني فجري البوسعيدي أصيل منطقة بوسالم

و الوكيل بالحرس الوطني عبد الحميد الغزواني أصيل منطقة فرنانة و عون السجون العريف عصام المشرقي

و المواطن محمد علي اللقطي نادل بمقهى (مهندس عاطل).

 

كما أصيب عونا الحرس الوطني فيصل الوسلاتي وصلاح الحمزواي و عون الحماية المدنية علاء خميسي 

و خليل الغربي عامل بالمستشفي الجهوي بجندوبة

 

* يوم 17 مارس :حادثة حيّ عزيّز بجندوبة

 

تمكّنت وحدات مختصة في مكافحة الارهاب من القضاء على ثلاث عناصر ارهابية مفترضة من بينهم المدعو راغب الحناشي (شارك في عملية اولاد مناع يوم 16 فيفري) و المدعو ربيع السعيداني.

و عرفت العملية تبادلا  لاطلاق نار كثيف بين وحدات الأمن والعناصر الارهابية المحتملة المتحصنة بالمنزل نتج عنه  مقتل المجموعة الارهابيةو اصابة عوني أمن و ايقاف 6 عناصر من بينهم نساء

 

 

*يوم 5 أفريل :القبض على صانعي القنابل اليدوية بصفاقس

وحدات الحرس الوطني ألقت القبض على  عنصرين أحدهما له إصابات مختلفة و حجز كمية من مادة الأمونيتر والمواد الأولية المستعملة في عمليات التفجير.

 

وزارة الداخلية أكّدت أنّ عناصر هذه المجموعة تنتمي إلى تيار أنصار الشريعة المحظور .

 

 

 يوم 18 أفريل :الشعانبي من جديد

 

 انفجار لغم في جبل الشعانبي استشهاد  جندي و جرح ثلاثة آخرين .

 

يوم 23 ماي2014 :

 

 انفجر لغم يدويّ الصنع في بل الشعانبي ما تسبّب في  استشهاد  وكيل في الجيش و اصابة خمسة أعوان آخرين، ثلاثة منهم باصابات بليغة.

 

 

يومي 27 و 28 ماي 2014:هجوم مسلّح ضدّ منزل وزير الداخلية بالقصرين

 

منتصف الليلة الفاصلة بين يومي27 و 28 ماي 2014 تعرض منزل عائلة وزير الداخلية لطفي بن جدّو بمدينة القصرين إلى هجوم مسلّح من قبل مجموعة من العناصر. وأسفر الهجوم عن :

استشهاد  أربعة أعوان أمن  و هم كل  من رضا عجيلي (أصيل القيروان) ونيفر عيادي (حافظ أمن – الطريق العمومي- أصيل القيروان) وعلي غضباني (حافظ أمن – النظام العام – أصيل القصرين) ورضا الشابي (ملازم – طريق عمومي – أصيل القصرين).وجرح عون آخر

 

 

 

*يومي 12 و 13  جوان 2014:مواجهات بفرنانة

 

خلال الليلة الفاصلة بين 12 و13 جوان 2014 نفّذت فرقة من القوّات الخاصّة التابعة لجهاز الحرس الوطني مداهمة وتمشيط في منطقة فرنانة منولاية جندوبة بهدف تفكيك خليّة محتملة للارهابيين.

 

و اسفرت العملية عن مقتل عنصرين ارهابيين 

 

*يوم 13  جوان 2014:تصفية عنصرين ارهابيين بجندوبة

 

 

وحدات من الحرس الوطني تشنّ حملة تمشيط بمنطقة عين الدبة بولاية جندوبة لاقتفاء أثر مجموعة مسلّحة متحصّنة بالجبال . الحملة أفضت –بحسب بيان وزارة الداخلية- الى تصفية عنصرين اثنين في حين تواصلت عمليات التفتيش لملاحقة بقية عناصر المجموعة.

 

*يوم 29  جوان 2014:حملة تمشيط بجبل فرنانة

 

 نفّذت دورية مشتركة من الجيش والحرس الوطنيين حملة أمنية بأحد جبال فرنانة من ولاية جندوبة قصد ملاحقة عناصر ارهابية مفترضة. أثناء عملية الإقتحام والتفتيش إنفجر لغم تقليدي الصنع متسبّبا في إصابة أحد إطارات الحرس الوطني.

 

يوم 1 جويلية 2014:استشهاد أربعة عسكريين في انفجار لغم بجبل ورغة بالكاف

 إثر قيام وحدات الجيش والحرس الوطنيين بعملية تمشيط واقتحام في جبل ورغة من ولاية الكاف انفجر لغم تقليدي الصنع على إحدى الآليات العسكرية من نوع هامر.

 

الانفجار تسبب في استشهاد أربعة عناصر من الجيش الوطني :

– الوكيل أعلى منصور العلمي

– الرقيب أول عبد القادر العياري

– الرقيب أول غازي دريهمي

– الرقيب شكري دحقول

واصابة عنصرين من الحرس الوطني.

 

*يوم 16 جويلية 2014:هجومان متزامنان على نقطتين عسكريّتين في الشعانبي

 

يوم 16 جويلية 2014، الموافق ل18 رمضان، هاجمت مجموعتان من الأفراد المسلّحين، بشكل متزامن، نقطتين عسكريتين بمنطقة هنشير التلّة الواقعة وسط محمية الشعانبي من مدينة القصرين تزامنا مع موعد الافطار (السابعة و 40 دقيقة) بواسطة أسلحة رشّاشة وقنابل "آ ربي جي ". حصيلة هذا الهجوم تُعدّ الأثقل في صفوف الجيش التونسي منذ انطلاق الحرب على الارهاب.

 

القائمة الاسمية لشهداء  الجيش في هذه العملية  :

– وسام العكايشي (رائد)

– أسامة شقرون (ملازم أول)

– فيصل الطرشي (عريف أول)

– صبري المعلاوي (عريف)

– محمد الذوادي (رقيب أول)

– مسعود بوراوي (رقيب أول)

– عصام العليبي (رقيب أول)

– زاكي السعيداني ( رقيب أول)

– قيس بوعلاقي (رقيب أول)

– ناجي الهمامي (رقيب)

– ياسين الغويلي (جندي متطوع )

– أحمد حمادي (جندي متطوع)

– شوقي الكيلاني (جندي متطوع)

– عاطف الشايب (جندي متطوع)

– وليد عبد الله (جندي متطوّع)

 

 

*يوم 26 جويلية 2014: هجوم على دورية عسكرية في ساقية سيدي يوسف

 

يوم 26 جويلية 2014، قبل أذان المغرب، هاجم مسلّحون دورية عسكريّة تتكوّن من سيّارتيْ هامر كانتا تنقلان وجبة الافطار الى الجنود. الهجوم تمّ بمنطقة عين مازر بين قريتيْ الطويرف وساقية سيدي يوسف على مقربة من جبال ورغة من ولاية الكاف قرب الحدود التونسية الجزائرية .

 

وقد أسفر الهجوم عن مقتل عسكريّين اثنين وجرح خمسة آخرين واصابة مواطن مدني واحد كان مارّا بالقرب من المكان أثناء العملية وفق ما صرّح به الناطق الرسمي لوزارة الدفاع الوطني رشيد بوحولة :

 

استشهاد العنصرين العسكريّين :

– عمر التليلي: وكيل أول 

– الأمجد العرفاوي: وكيل

 

 

 

*يوم 29  جويلية 2014: اشتباكات بجبل السمامة

إصابة جنديّين من الجيش الوطني وعون حرس بجروح غير خطيرة برصاص مجموعة من العناصر المسلّحة خلال عملية تمشيط لجبل السمامة الواقع على مقربة من جبل الشعانبي من ولاية القصرين. تمّ نقل المصابين الى المستشفى الجهوي بالقصرين حيث تلقّوا العلاج اللازم وغادروا المستشفى في اليوم ذاته.

 

 

 

*يوم 17  سبتمبر 2014:"عملية مشرق الشمس "بالقصرين

قامت وحدات خاصة تابعة لجهاز الحرس الوطني بتنفيذ عملية انزال ومحاصرة لمنزل مهجور بمدينة القصرين تمكّنت على اثرها من تصفية عنصر مسلّح يشتبه في انتمائه لمجموعة الشعانبي.

 

هذه العملية الميدانية حملت اسم "عملية مشرق الشمس ".

 

*يوم 24 أكتوبر 2014:تفكيك خلية وادي الليل

أعلنت وزارتا الداخلية والدفاع خلال مؤتمر صحفي مشترك بقصر الحكومة بالقصبة وضع نقطة النهاية بنجاح للعملية الأمنية بوادي الليل التي دامت نحو 28 ساعة تمّ خلالها تبادل اطلاق النار بين الوحدات الأمنية المشتركة (بقيادة الوحدات الخاصة) وبين مجموعة دينية مسلّحة تتكوّن من نساء ورجال وأطفال.

 

*يوم 5 نوفمبر 2014:هجوم مسلّح على حافلة عسكرية بالكاف

 تعرّضت حافلة عسكرية تقلّ عددا من العسكريين من مختلف الرّتب لإطلاق نار من قبل عناصر مسلّحة مجهولة الهوية.

 

أسفر هذا الهجوم، وفق ما أعلنتها المؤسسة العسكرية على لسان الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع بلحسن الوسلاتي، عن استشهاد 5 عناصر من الجيش وإصابة 9 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة (طلقات رصاص) استوجب بعضها تدخّلا جراحيا عاجلا فيما أصيب عاشر بكسر على هامش العملية عند قفزه من الحافلة لتغيير مكان تمركزه.

 

قائمة الشهداء: 

– لمين الشارني: عريف أول 

– هيكل الجماعي : جندي 

– الياس المازني : رقيب 

– علاء العامري : رقيب 

– زهير الكحلي رقيب اول

 

 

 

*يوم 19 نوفمبر 2014: اشتباك مسلّح بسيدي بوزيد

 

جد بإحدى الأماكن بولاية سيدي بوزيد تبادل لإطلاق النار بين وحدات الحرس الوطني وعنصر مسلّح ما أسفر عن:

 

– مقتل العنصر المسلّح 

– إصابة أحد أعوان الحرس الوطني

 

* يوم 30 نوفمبر 2014:كمين أمني وهمي بالطويرف 

 

 نفّذت مجموعة مسلّحة كمينا أمنيا وهميا على مستوى الكلم 15 الرابطة بين الكاف – الطويرف. المجموعة المسلّحة اعترضت سيارة مدنية بها شخصان وحاولت سلبهما وبعد التأكّد من أنّ أحدهما وكيل في الحرس الوطني (حسن السلطاني) قامت المجموعة باختطافه.

 

بعد القيام بعمليات تمشيط تمّ العثور على عون الحرس الوطني مذبوحا.

 

*يوم 1  ديسمبر 2014:استشهاد عسكري وجرح آخر في انفجار لغم بجبل سمامة

استشهد   عنصر من عناصر الجيش الوطني وأصيب آخر بكسر في رجله في انفجار لغم بالمنطقة العسكرية المغلقة بجبل سمامة بالقصرين.

 

*يوم 14  ديسمبر 2014: قصف جبل السلّوم بالقصرين

 شنّت وحدات عسكرية قصفا مكثّفا على مناطق مختلفة من جبل السلّوم بالقصرين بعد رصد تحرّكات مريبة لأشخاص مسلّحين يشتبه في أنّهم ارهابيّون. هذه العملية أسفرت عن :

 

– مقتل خمسة عناصر من المجموعة المسلّحة 

– ايقاف خمسة عناصر آخرين 

– فرار عنصرين اثنين من المجموعة ذاته

 

 

 

سنة 2015

 

 

 

يوم 10  فيفري 2015:مقتل عنصر مسلّح اثر اشتباكه مع الحرس في برقو

اندلعت مواجهات مسلّحة بين الوحدة المختصة للحرس الوطني USGN وبين العنصر المسلّح والمصنّف لدى السلطات الأمنية ارهابيا خطيرا  صابر المطيري بجهة برقو من ولاية سليانة.

هذه المواجهات أسفرت عن مقتل العنصر المسلّح .

 

 

 

 

 

*يوم 18 فيفري 2015:هجوم مسلّح على دورية للحرس في القصرين

حوالي منتصف الليلة الفاصلة بين 17 و18 فيفري 2015 قامت مجموعة من المسلّحين تتألّف من 20 عنصرا، بمهاجمة دورية أمنية قارّة للحرس الوطني بمنطقة بولعابة الحدودية بولاية القصرين. 

 

هذا الهجوم أسفر عن استشهاد كامل عناصر الدورية وعددهم أربعة والاستيلاء على أسلحتهم وهواتفهم الجوّالة:

 

– الوكيل عبد الوهاب نصير أصيل ولاية المهدية 

– العريف هيثم الشوالي أصيل ولاية القيروان 

– العريف مهدي عبيدي أصيل ولاية القصرين 

– العريف عمر زلطيق أصيل ولاية سيدي بوزيد

 

 

 

*يوم 18 مارس 2015:هجوم مسلّح على متحف باردو 

حوالي منتصف نهار يوم الاربعاء، نفّذا مسلّحين اثنين هجوما على متحف باردو المحاذي لمقرّ مجلس نواب الشعب الواقع على بُعد 3 كيلومترات من مقرّ رئاسة الحكومة بالقصبة.

 

مُنفّذَا العملية قدِمَا عبر الميترو من منطقة باب سعدون باتّجاه وسط باردو بهدف تنفيذ هجوم ضدّ مجلس نواب الشعب غير أنّ التواجد الأمني الكثيف حول مقر المجلس دفع بهما لتغيير الخطّة واستهداف المتحف الذي كان يحتوي على عشرات السياح القادمين -أغلبهم- من دول أوروربية.

 

الهجوم أسفر عن: 

-مقتل 23 شخصا (باحتساب منفّذيْ العملية) 

-اصابة 47 شخصا

 

 

*يوم 22  مارس 2015:استشهاد عسكري وجرح 3 آخرين بعد انفجار لغم في جبال ورغة

 

انفجر لغم، خلال الليلة الفاصلة بين الأحد والاثنين، في طريق ثلاثة مصفّحات عسكرية كانت تعبر منطقة فرشان الواقعة في جبال ورغة على مقربة من ساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف الحدودية. الانفجار استدف احدى المصفّحات الثلاث ما أسفر عن استشهاد عسكري، سيف الغانمي 26 سنة، واصابة ثلاثة آخرين (ابراهيم الطرابلسي، هشام الزواغي، أحمد المسعودي) بجروح غير خطيرة.

 

*يوم 28  مارس 2015:كمين أمني في قفصة

 

خلال الليلة الفاصلة بين السبت والأحد (28-29 مارس) تمكّنت فرقة القوات الخاصّة التابعة للحرس الوطني من نصب كمين أمني لسيارة من نوع "ستافات " بمنطقة سيدي عيش من ولاية قفصة، كانت تُقلّ تسعة عناصر مسلّحة تابعة لكتيبة عقبة بن نافع ومن بينهم القائد العسكري للكتيبة خالد الشايبي المكنّى لقمان أبو صخر.

 

الاشتباكات دامت أكثر من ثلاثة ساعات لتسفر عن :

– مقتل ثمانية عناصر من بينهم لقمان أبو صخر

– اصابة عنصر آخر وايقافه

– حجز أسلحة وذخائر وأحزمة ناسفة

 

 

*يوم 7 أفريل 2015:كمين يستهدف وحدة للجيش الوطني 

 

تعرضت وحدة تابعة للجيش الوطني بمنطقة عين زيان قرب جبل المغيلة بين سبيطلة وسيدي بوزيد إلى كمين اسفر عن استشهاد 3 جنود وجرح ستة اخرين ، إثنان منهم اصاباتهم بليغة وقد توفيا متأثرين بجراحهما في نفس الليلة وفي اليوم الموالي .

 

قائمة الشهداء :

– الوكيل الأول بلقاسم عبدولي

– الرقيب الأول فتحي وناسي

– الرقيب عبد الباقي عجيلي

– الرقيب بلال جفافلية

– الرقيب أكرم بن صالح

 

قائمة الجرحى :

– النقيب منير زايري

– الرقيب أول منتصر شورابي

– العريف أول هيكل هذلي

– العريف خليل لبرك

 

 

 

*يوم 15 جوان 2015:استشهاد عنصرين من الحرس في بوصبيع بسيدي بوزيد

 

هاجم عدد من المسلّحين الاسلاميين، فجر الاثنين 15 جوان 2015، مع تمام الساعة الثالثة، نقطة تفتيش تابعة للحرس الوطني تقع في مستوى منطقة بوصبيع، بين مدينتي سيدي علي بن عون وبير الحفيّ من ولاية سيدي بوزيد.

 

الهجوم أسفر عن استشهاد عنصرين من الحرس الوطني:

-النقيب منعم الغرسلّب (آمر الفوج)

-رمضان الخضراوي (رئيس مركز الحرس بالهيشرية)

 

*يوم 15 جوان 2015:هجوم على دوية للحرس الوطني في غار الدماء

 

في اليوم ذاته، مع نحو الساعة الرابعة ظهرا، هاجم مسلّحون دورية للحرس الوطني بمنطقة غار الدماء من ولاية جندوبة. الهجوم أسفر عن استشهاد أحد عناصر الحرس الوطني واصابة أربعة آخرين.

 

 

*يوم 29  جوان 2015:قتلى وجرحى في هجوم ارهابي استهدف فندقا في سوسة

هاجم مسلّحون، منتصف نهار الجمعة (9 رمضان)، فندقا في المنطقة السياحية القنطاوي وسط مدينة سوسة الساحلية، وفتح عنصر مسلّح النار بشكل عشوائي على السيّاح (أغلبهم أجانب) في الشاطئ المحاذي للفندق، في حين ثمّ تسلّل عنصر ثان الى بهو الفندق حيث أطلق النار على عدد من السيّاح وفجّر قنبلة يديوية على مقربة من مكتب الاستقبال.

 

الهجوم أسفر، وفق الحصيلة الرسمية، عن: 

– مقتل ما لا يقلّ عن 40 سائحا

–اصابة ما لايقلّ عن 35 سائحا بجروح متفاوتة الخطورة من بينهم نحو ثلاثة تونسيين

– مقتل أحد منفّذي العملية

– -ايقاف عنصرين يشتبه في ضلوعهما في تنفيذ العملية

 

 

*يوم 10 جويلية 2015:

 

قامت الوحدة المختصّة للحرس الوطني يوم 10 جويلية من نصب كمين، في منطقة بوعمران من ولاية قفصة، لمجموعة مسلّحة كان يُشتَبَه في أنّها تتحرّك تحت قيادة مراد الغرسلّي، أحد العناصر المصنفة ارهابي خطير  من قبل وزارة الداخلية.

 

أسفر الكمين عن تصفية كامل عناصر المجموعة وعددهم خمسة وفق البيان الرسمي للوزارة. مراد الغرسلّي كان من بين العناصر التي لقيَت مصرعها وفق ما أكّدته التحاليل الجينية المجراة على الجثث بحسب الرواية الرسمية.

 

 

 

*يوم 23  جويلية 2015:مقتل عنصر مسلَح وايقاف آخرين في عملية أمنية استباقية بسجنان ومنزل بورقيبة

 

الوحدة المختصة للحرس الوطني مسنودة من وحدات أخرى القيام بعملية استباقية بسجنان من ولاية بنزرت

 

قامت إدارة مكافحة الإرهاب مسنودة بمختلف الاختصاصات 23 جويلية 2015 ، خلال عملية استباقية بسجنان من ولاية بنزرت، بتطويق أماكن يُشتبه في ايوائها لعناصر على علاقة بتنظيمات ارهابية.

 

 

*يوم 30 جويلية 2015:إصابة 3 جنود بانفجار لغم في جبل سمامة بالقصرين

أصيب 3 جنود من الجيش الوطني يوم الخميس إثر انفجار لغم في جبل سمامة أثناء عملية تمشيط عسكري. وانفجر اللغم أثناء مرور سيارة عسكرية كانت تقوم بعملية تمشيط .

 

*يوم 12 أكتوبر 2015:

 

عثرت وحدات من الجيش على جثة الراعي نجيب القاسمي داخل المنطقة العسكرية المغلقة في مرتفعات سمامة ويذكر أن الضحية تم اختطافه يوم الأحد 11 أكتوبر من طرف مجموعة مسلحة متحصنة في تلك المرتفعات وقد صرحت مصادر طبية بالمستشفى الجهوي بالقصرين للوكالة الفرنسية للانباء أن جثة الراعي تحمل أثار لكدمات إضافة إلى طلقة نارية على مستوى الرأس .

 

*يوم 12  أكتوبر 2015:

 

خلال عمليات التمشيط في مرتفعات سمامةاستشهد  عسكرياًن و جرح أربعة يوم الاثنين في إطار عمليات البحث عن المجموعة المسلحة المسؤولة عن إختطاف و قتل الراعي نجيب القاسمي و ذلك حسب الناطق الرسمي لوزارة الدفاع بلحسن الوسلاتي .

 

 

*يوم 28 أكتوبر 2015:العثور على جثة راع في جبل قصر قلال

 

العثور على جثة سامي عياري متحللة في جبل قصر القلال وهي تحمل أثار ذبح حسب أقاربه و الضحية أصيل منطقة الحزيم الواقعة قرب جبل ورغة من ولاية الكاف .

 

*يوم 13  نوفمبر 2015:

 

قتل الراعي مبروك السلطاني البالغ من العمر 16 سنة يوم 13 نوفمبر في مرتفعات المغيلة في الوسط الغربي و هو أصيل منطقة السلاطنية في جلمة من ولاية سيدي بوزيد .تبنت العملية مجموعة جهادية تطلق على نفسها أسم كتيبة عقبة إبن نافع و قد اتهمت الراعي بالتنسيق مع قوات الأمن لمدهم بمعلومات حول تحركات الجهاديين في المنطقة .15 نوفمبر 2015

استشهاد رقيب أول و مقتل7 مسلحين في مواجهات بمرتفعات المغيلة

 

 

*يوم 24 نوفمبر 2015: استهداف حافلة للامن الرئاسي 

يوم الثلاثاء 24 نوفمبر على الساعة الخامسة و خمس دقائق استهدف إنفجار حافلة للامن الرئاسي كانت واقفة في الطريق العمودية لشارع محمد الخامس بين المقر السابق للتجمع الدستوري الديمقراطي و نزل البحيرة .

حسب الحصيلة الأولية فقد اسفر الهجوم عناستشهاد  12 فردا وجرح20  في صفوف موظفي الأمن الرئاسي .كما أصيب أربع مدنين بجروح طفيفة في حين أن الجثة الثالث عشرة التي تم العثورعليها في مكان الانفجار يرجح أن تكون لمنفذ الهجوم .حسب بيان لها تبنت كتيبة عقبة إبن نافع الهجوم كما صرحت أن منفذ العملية يدعى أبو عبدالله التونسي .

 

*يوم 9 ديسمبر 2015:مواجهات في الشعانبي تسفر عن اصابة خمسة عسكريين

 

جدت 2015 مواجهات في جبل الشعانبي بين وحدات من الجيش الوطني وبعض العناصر المسلحة المتحصنة بالجبل أسفرت عن اصابة 5 جنود اصابات طفيفة.

 

 

سنة 2016 

 

 

يوم 1 مارس 2016:مقتل 4 مسلّحين في سبيطلة

 

في الليلة الفاصلة بين 29 فيفري وغرة مارس 2016، قامت وحدات الحرس والجيش الوطنيين بنصب كمين على مستوى منطقة عين جفال القريبة من جبل المغيلة بين مدينتي سبيطلة (ولاية القصرين) وجلمة (ولاية سيدي بوزيد) أسفر عن مقتل 4 مسلّحين.

 

* يوم   7 مارس 2016:

استشهاد 7 مدنيين و 11 عسكريا والقضاء على 49 عنصر مسلح خلال هجمات متزامنة على مدينة بن قردان

مع حوالي الساعة الخامسة من صباح يوم 7 مارس 2016، قامت مجموعات مسلحة محسوبة على تنظيم  داعش الارهابي بشن هجمات متزامنة على نقاط أمنية وعسكرية مختلفة بمدينة بن قردان الحدودية جنوب البلاد في محاولة لوضع اليد على المدينة واعلانها امارة اسلامية وفق التصريح الرسمية لوازرة الداخلية التونسية.

 

جملة هذه الهجمات تمّ صدّها خلال مواجهات مسلحة مع قوات الأمن والحرس والجيش التونسي تواصلت على مدى أربعة أيام بلا انقطاع تلتها فيما بعد عمليات تمشيط واسعة النطاق لملاحقة مسلحين وكشف مخازن الأسلحة الراجعة لهم بالنظر.

 

*يوم 5ماي 2016:إصابة 3 عسكريين جراء انفجار لغم أرضي في جبل السمامة

أصيب ثلاثة عسكريين يوم 5 ماي 2016 بجروح متفاوتة الخطورة عقب انفجار لغم أرضي في منطقة جبل سمامة من ولاية القصرين و أثناء قيام دورية عسكرية بعمليات تمشيط في منطقة جبل سمامة.

 

*يوم 11 ماي 2016:عملية استباقية في المنيهلة 

نفذت وحدات الحرس الوطني يوم الأربعاء 11 ماي 2016 عملية أمنية استباقية بجهة المنيهلة من ولاية أريانة تمّ خلالها قتل عنصرين مسلّحين مفتّش عنهما والقبض على عنصر ثالث.

 

وأسفرت حملة المداهمات التي عقبت العملية الأمنية عن ايقاف ما لا يقل عن 37 عنصرا وصفتهم الداخلية التونسيين بالارهابيين مؤكدة أنّ جلّهم شارك في عملية بن قردان الأخيرة.

 

في ذات اليوم، 11 ماي، وبالتحري مع العناصر التي تم القبض عليها في عملية المنيهلة تمكّنت الوحدات الأمنية من الحصول على معلومات تفيد بتحصّن عنصرين إرهابيين مسلّحين بمنازل مهجورة بمنطقة المعونة من معتمدية الصمار من ولاية تطاوين جنوب البلاد.

 

 

*يوم 19 ماي 2016:عملية عسكرية بجبل المغيلة

 فرقة مختصة تابعة للجيش التونسي تمكّنت خلال ساعة مبكرة من ذات اليوم من قتل مؤسس كتيبة "جند الخلافة "، أول فصيل مسلح يبايع تنظيم داعش في تونس، سيف الدين الجمالي المكنّى بأبي القعقاع خلال عملية عسكرية شملت جبل المغيلة الواقع بين ولايتي القصرين وسيدي بوزيد وسط غربي البلاد.

 

 

*يوم 29أوت 2016:هجوم على عربى عسكرية بجبل سمامة

 

صباح 29 أوت 2016، قُبيل الانطلاق في حفل تسليم السلطة بين رئيس الحكومة المتخلّي الحبيب الصيد وخلفه المكلّف يوسف الشاهد، هاجمت مجموعة من المسلحين عربة عسكرية في جبل السمامة من ولاية القصرين بواسطة قنابل يدوية ورشاشات وقذائف آ بي جي بعد زرع لغم أرضي في طريقها. الهجوم أسفر عن استشهاد 3 عسكريين واصابة 7 آخرين وفق الحصيلة الرسمية لوزارة الدفاع التونسية.

 

قائمة  الشهداء:  :

 

-الرقيب معتز الخنيسي 

– الجندي أوّل أمان الثامري 

– الجندي أوّل متصر بولاهمي

 

 

 

*يوم أوت 2016:مقتل عنصرين مسلّحين وطفل، واصابة عون أمن خلال مواجهات في القصرين

 

في ساعة متأخرة من الليلة الفاصلة بين 30 و31 أوت نفّذ الفوج الوطني للتدخل السريع بإدارة مجابهة الإرهاب بتعزيز من الوحدات العسكرية، عملية أمنية استباقية في حي الكرمة بالقصرين استهدفت منزلا كان يختبئ بداخله عنصران مسلحان. وبعد اشتباكات دامت ساعات أسفرت العملية وفق الحصيلة الرسمية التي أعلنت وزارة الداخلية عن :

 

-مقتل العنصرين المسلحين

-مقتل طفل يبلغ من العمر حوالي 16 بعيار ناري أطلقه المسلحون 

-اصابة عون أمن برصاصة في الركبة

 

 

 

 

سنة 2017

 

شهدت سنة 2017 نوعا من الاستقرار الامني و تراجعا للهجمات الارهابية، إلى جانب نجاحات أمنية نذكر منها تفكيك 188خلية إرهابية وتفكيك 124 خلية استقطاب وتنفيذ 122 ألف عملية مداهمة، .

 

فيما تمكنت مجموعات إرهابية من قتل عنصر أمن وإصابة اثنين آخرين، كما قامت مجموعة إرهابية بخطف الراعي خليفة السلطاني وتصفيته.

 

 

سنة 2018

يوم 8 جوان 2018:

 

استشهاد  8 من عناصر مركز للحرس الحدودي في كمين نصبته مجموعة إرهابية بجندوبة، 

 

*يوم 29 أكتوبر 2018: فجرت الإرهابية منى قبلة نفسها  بجانب دورية أمنية بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة.