الإثنين، 30 سبتمبر 2024
ميثاق2

ميثاق2

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 طالب البرلمان الأوروبي بإنشاء بعثة دولية مستقلة لتقى الحقائق في حادثة انفجار مرفأ بيروت العام الماضي.

ويأتي القرار الأوروبي استجابة لدعوات الناجين من الانفجار بيروت، وعائلات الضحايا والعديد من المنظمات الحقوقية.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

اعتبر الخبير والباحث في المركز الفرنسي للأبحاث حول الاستخبارات، "آلان رودييه"، أنّ قيام أستراليا بفسخ عقد ضخم مع فرنسا لشراء غواصات، بمثابة صفعة قوية لباريس.

وقال رودييه، لوكالة "سبوتنيك" الروسية، يوم أمس الخميس، إنّ فرنسا كانت على وشك إنجاز عقد هائل جداً كان سيساعد صناعاتها العسكرية البحرية لسنوات عديدة".

وأضاف الخبير،  أنّ "الصفقة كانت شبه تامة مع حلول أواخر الشهر الماضي قبل أن تقوم أستراليا بإدارة ظهرها لفرنسا وعقد اتفاق مع الولايات المتحدة وبريطانيا".

وتابع: "الصفعة قوية جدا بالنسبة لفرنسا".

ووفقا له، فإن الرؤية الأسترالية للأمور تغيرت، فبحسب التقييم الأسترالي للأوضاع في المنطقة فإن قرار فسخ العقد مع فرنسا يتعلق بالوضع الجيوسياسي والجيوستراتيجي في منطقة بحر الصين، وهذا أمر صحيح، ذلك عوضاً عن خشية أستراليا من الخطر الذي ستمثله البحرية الصينية خلال السنوات العشر المقبلة.

وأوضح أن "أستراليا تريد تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة من خلال تعزيز التنسيق بين السلاح البحري للدولتين".

وحول ردة فعل وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الذي قال إن "بايدن تصرف مثل ترامب"، أجاب رودييه: "يجب ألا ننسى أننا لا نعيش في عالم الملائكة؛ الأمر لا يتعلق بالصناعة العسكرية فحسب، بل أيضا بالحرب الاقتصادية".

وواصل قائلا: "في مجال الذكاء الاقتصادي والحرب الاقتصادية لا مكان للأصدقاء بل فقط للتنافس".

وعند سؤاله إذا كان هناك مجال للمقارنة بين قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا وقيام فرنسا عام 2015 بفسخ عقد بيع سفن من نوع "ميسترال" لروسيا على خلفية الحرب في الشرق الأوكراني، أفاد بأن "الحالتين مختلفتين؛ فرنسا قررت عدم بيع سفن ميسترال لروسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، حيث اعتبرت باريس أن سياسات موسكو غير مقبولة. أما سبب قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا فهو يتعلق بشكل مباشر بالحرب الاقتصادية".

وأشار رودييه إلى أن الولايات المتحدة نجحت في إقناع أستراليا عبر حجج صناعية وسياسية لتبيعها غواصات ذات دفع نووي.

وأخيرا، اعتبر رودييه أن "القضية لم تنته بعد بل ستستمر لسنوات لأن أستراليا لا تمتلك خبرة في المجال النووي حيث ستواجه هذه الأخيرة صعوبات تقنية مع الغواصات ذات الدفع النووي على عكس الغواصات التقليدية التي كان سيكون التعامل معها أسهل".

وكان رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، قد أعلن أمس الأربعاء، من البيت الأبيض عن نيته فسخ عقد أبرمته أستراليا مع فرنسا عام 2016 لشراء 12 غواصة تقليدية واستبداله بآخر يقوم على شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة وبريطانيا في منطقة المحيطين الهادئ والهندي.

 

وبرر موريسون قراره بـ"تغير طبيعة احتياجات أستراليا العسكرية" التي تريد الاستحواذ على غواصات ذات دفع نووي بدلا من الغواصات التقليدية.

 

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

اعتبر الخبير والباحث في المركز الفرنسي للأبحاث حول الاستخبارات، "آلان رودييه"، أنّ قيام أستراليا بفسخ عقد ضخم مع فرنسا لشراء غواصات، بمثابة صفعة قوية لباريس.

وقال رودييه، لوكالة "سبوتنيك" الروسية، يوم أمس الخميس، إنّ فرنسا كانت على وشك إنجاز عقد هائل جداً كان سيساعد صناعاتها العسكرية البحرية لسنوات عديدة".

وأضاف الخبير،  أنّ "الصفقة كانت شبه تامة مع حلول أواخر الشهر الماضي قبل أن تقوم أستراليا بإدارة ظهرها لفرنسا وعقد اتفاق مع الولايات المتحدة وبريطانيا".

وتابع: "الصفعة قوية جدا بالنسبة لفرنسا".

ووفقا له، فإن الرؤية الأسترالية للأمور تغيرت، فبحسب التقييم الأسترالي للأوضاع في المنطقة فإن قرار فسخ العقد مع فرنسا يتعلق بالوضع الجيوسياسي والجيوستراتيجي في منطقة بحر الصين، وهذا أمر صحيح، ذلك عوضاً عن خشية أستراليا من الخطر الذي ستمثله البحرية الصينية خلال السنوات العشر المقبلة.

وأوضح أن "أستراليا تريد تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة من خلال تعزيز التنسيق بين السلاح البحري للدولتين".

وحول ردة فعل وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الذي قال إن "بايدن تصرف مثل ترامب"، أجاب رودييه: "يجب ألا ننسى أننا لا نعيش في عالم الملائكة؛ الأمر لا يتعلق بالصناعة العسكرية فحسب، بل أيضا بالحرب الاقتصادية".

وواصل قائلا: "في مجال الذكاء الاقتصادي والحرب الاقتصادية لا مكان للأصدقاء بل فقط للتنافس".

وعند سؤاله إذا كان هناك مجال للمقارنة بين قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا وقيام فرنسا عام 2015 بفسخ عقد بيع سفن من نوع "ميسترال" لروسيا على خلفية الحرب في الشرق الأوكراني، أفاد بأن "الحالتين مختلفتين؛ فرنسا قررت عدم بيع سفن ميسترال لروسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، حيث اعتبرت باريس أن سياسات موسكو غير مقبولة. أما سبب قيام أستراليا بفسخ عقدها مع فرنسا فهو يتعلق بشكل مباشر بالحرب الاقتصادية".

وأشار رودييه إلى أن الولايات المتحدة نجحت في إقناع أستراليا عبر حجج صناعية وسياسية لتبيعها غواصات ذات دفع نووي.

وأخيرا، اعتبر رودييه أن "القضية لم تنته بعد بل ستستمر لسنوات لأن أستراليا لا تمتلك خبرة في المجال النووي حيث ستواجه هذه الأخيرة صعوبات تقنية مع الغواصات ذات الدفع النووي على عكس الغواصات التقليدية التي كان سيكون التعامل معها أسهل".

وكان رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، قد أعلن أمس الأربعاء، من البيت الأبيض عن نيته فسخ عقد أبرمته أستراليا مع فرنسا عام 2016 لشراء 12 غواصة تقليدية واستبداله بآخر يقوم على شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة وبريطانيا في منطقة المحيطين الهادئ والهندي.

 

وبرر موريسون قراره بـ"تغير طبيعة احتياجات أستراليا العسكرية" التي تريد الاستحواذ على غواصات ذات دفع نووي بدلا من الغواصات التقليدية.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أصدرت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، قرارا بتسمية 26 وزيرا مفوضا خارج الرتبة.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أصدرت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، قرارا بتسمية 26 وزيرا مفوضا خارج الرتبة.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف، أن الإنتاج المتسلسل لمقاتلة "سو 75 تشيك ميت" الروسية الحديثة قد يبدأ في العام 2025 أو العام 2026، مشيرا إلى أن الدخول السريع للطائرة للسوق والسعر المناسب سيحقق لها النجاح.

وقال بوريسوف في كلمة ألقاها خلال منتدى تيومين للنفط والغاز: "حسبما أذكر، فإن انطلاق تجارب الطيران من المقرر أن يكون في 2023، وبشأن تنظيم الإنتاج التجاري في حال كان هناك طلب، وأمل بأن يكون هناك طلب لهذه المقاتلة الروسية الحديثة، نظرا لأنها تتميز بالعديد من مواصفات طائرات الجيل الخامس (...)".

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف، أن الإنتاج المتسلسل لمقاتلة "سو 75 تشيك ميت" الروسية الحديثة قد يبدأ في العام 2025 أو العام 2026، مشيرا إلى أن الدخول السريع للطائرة للسوق والسعر المناسب سيحقق لها النجاح.

وقال بوريسوف في كلمة ألقاها خلال منتدى تيومين للنفط والغاز: "حسبما أذكر، فإن انطلاق تجارب الطيران من المقرر أن يكون في 2023، وبشأن تنظيم الإنتاج التجاري في حال كان هناك طلب، وأمل بأن يكون هناك طلب لهذه المقاتلة الروسية الحديثة، نظرا لأنها تتميز بالعديد من مواصفات طائرات الجيل الخامس (...)".

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

استأنف المعبر الحدودي براس جدير من معتمدية بن قردان بولاية مدنين، نشاطه في الاتجاهين بداية من الساعة السابعة صباحا، وفق ما نقلته شمس أف أم.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

ألغت فرنسا احتفالا كان مقررا إقامته في سفارتها بواشنطن، اليوم الجمعو، ردا على اتفاق أمريكا الدفاعي مع أستراليا، الذي جاء على حساب إلغاء صفقة ضخمة بين كانبيرا وباريس.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين فرنسيين، قولهم إنه "تعبيرا عن غضبها من صفقة الغواصات الأسترالية، ألغت فرنسا حفل ضخما كان مقررا في سفارتها بواشنطن غدا".

ووصف المسؤولون قرار واشنطن بأنه "قرار سياسي متهور ومفاجئ يشبه قرارات الرئيس السابق دونالد ترامب".

وأوضح ضباط كبير في البحرية الفرنسية، الذي كان من المقرر أن يحضر الحفل أنه "لن تعقد أي مناسبة للاحتفال بذكرى مساعدة البحرية في معركة أمريكا من أجل الاستقلال عام 1781، التي كانت من المقرر أن تقام مساء الجمعة في السفارة الفرنسية وعلى متن فرقاطة فرنسية".

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

من المنتظر أن يُؤدي رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، خلال الأيام القادمة، زيارة إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبحث عودة العمالة المصرية وإعادة اعمار ليبيا.

 وفي تصريح لموقع "القاهرة 24"، قال وزير العدل الليبي، سلامة الغويل، إنّ زيارة الدبية للقاهرة تأتي لتعزيز العلاقات بين البلدين خلال المرحلة المقبلة، خاصة بعد الزيار الأخيرة لرئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي إلى ليبيا والتي وضعت الثقة الكاملة بين المستثمرين المصريين والحكومة الليبية، لدعم خطة إعادة الإعمار الليبية والنمو الاقتصادي

الصفحة 1236 من 2064