تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلنت لجنة الصحة الحكومية في الصين، اليوم الأربعاء، اكتشاف ثلاث حالات إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا، في مدينة هاربين، المركز الإداري لمقاطعة هيلونغجيانغ بشمال شرق الصين.

لمنع انتشار العدوى، أغلقت سلطات المدينة رياض الأطفال والمدارس الثانوية ودور السينما والصالات الرياضية لمدة أسبوع، وبدأت حملة اختبار جماعي للسكان.

ونُصح السكان بتجنب السفر بوسائل النقل العام ما أمكن، وعدم مغادرة منازلهم، وتم تحديد العديد من المناطق في هاربين بأنها مناطق "خطر متوسط للإصابة".

وقبل الإعلان عن اكتشاف إصابات داخلية بعدوى فيروس كورونا في هاربين، كان محور انتشاره في مقاطعة فوجيان بجنوب شرق البلاد، حيث تم تسجيل 418 حالة إصابة منذ 10 سبتمبر، غير مرتبطة بإصابات وافدة من الخارج.

يشار إلى أن مقاطعة هيلونغجيانغ تقع على الحدود مع روسيا وترتبط بعلاقات وثيقة مع المناطق الحدودية لروسيا.

وكانت الصين سجّلت منذ بداية جائحة "كوفيد – 19" 95851 حالة إصابة بكورونا، فيما توفى 4636 شخصا بمضاعفات الإصابة بالعدوى.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلنت لجنة الصحة الحكومية في الصين، اليوم الأربعاء، اكتشاف ثلاث حالات إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا، في مدينة هاربين، المركز الإداري لمقاطعة هيلونغجيانغ بشمال شرق الصين.

لمنع انتشار العدوى، أغلقت سلطات المدينة رياض الأطفال والمدارس الثانوية ودور السينما والصالات الرياضية لمدة أسبوع، وبدأت حملة اختبار جماعي للسكان.

ونُصح السكان بتجنب السفر بوسائل النقل العام ما أمكن، وعدم مغادرة منازلهم، وتم تحديد العديد من المناطق في هاربين بأنها مناطق "خطر متوسط للإصابة".

وقبل الإعلان عن اكتشاف إصابات داخلية بعدوى فيروس كورونا في هاربين، كان محور انتشاره في مقاطعة فوجيان بجنوب شرق البلاد، حيث تم تسجيل 418 حالة إصابة منذ 10 سبتمبر، غير مرتبطة بإصابات وافدة من الخارج.

يشار إلى أن مقاطعة هيلونغجيانغ تقع على الحدود مع روسيا وترتبط بعلاقات وثيقة مع المناطق الحدودية لروسيا.

وكانت الصين سجّلت منذ بداية جائحة "كوفيد – 19" 95851 حالة إصابة بكورونا، فيما توفى 4636 شخصا بمضاعفات الإصابة بالعدوى.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلنت لجنة الصحة الحكومية في الصين، اليوم الأربعاء، اكتشاف ثلاث حالات إصابة محلية جديدة بفيروس كورونا، في مدينة هاربين، المركز الإداري لمقاطعة هيلونغجيانغ بشمال شرق الصين.

لمنع انتشار العدوى، أغلقت سلطات المدينة رياض الأطفال والمدارس الثانوية ودور السينما والصالات الرياضية لمدة أسبوع، وبدأت حملة اختبار جماعي للسكان.

ونُصح السكان بتجنب السفر بوسائل النقل العام ما أمكن، وعدم مغادرة منازلهم، وتم تحديد العديد من المناطق في هاربين بأنها مناطق "خطر متوسط للإصابة".

وقبل الإعلان عن اكتشاف إصابات داخلية بعدوى فيروس كورونا في هاربين، كان محور انتشاره في مقاطعة فوجيان بجنوب شرق البلاد، حيث تم تسجيل 418 حالة إصابة منذ 10 سبتمبر، غير مرتبطة بإصابات وافدة من الخارج.

يشار إلى أن مقاطعة هيلونغجيانغ تقع على الحدود مع روسيا وترتبط بعلاقات وثيقة مع المناطق الحدودية لروسيا.

وكانت الصين سجّلت منذ بداية جائحة "كوفيد – 19" 95851 حالة إصابة بكورونا، فيما توفى 4636 شخصا بمضاعفات الإصابة بالعدوى.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

قالت رئيسة حزب الدستوري الحر عبير موسي، إنّ شقيق رئيس الجمهورية نوفل سعيّد يخطط ورئيس الدولة يقوم بالتنفيذ، على حد تعبيرها

وفي كلمة توجهت بها عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، اليوم الأربعاء، اعتبرت موسي أن ما صرّح به نوفل سعيد ليس مجرد رأي مواطن يعبر عن رايه في كنف الحرية داعية رئيس الدولة إلى توضيح الأمور.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أكّد وكيل وزير الخارجية السوداني محمد شريف، أنّه قد تم اعتقال جميع المشاركين في محاولة الانقلاب في السودان، وسيتم تقديمهم للعدالة.

وأضاف شريف خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أنه سيتم نقل هؤلاء الذين شاركوا في الانقلاب إلى القضاء.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج عثمان الجرندي، اليوم الأربعاء، نظيره وزير المصري سامح شكري.

ومثّل اللّقاء، فرصة للتّداول حول أهم القضايا والتحدّيات المطروحة في المنطقة العربية والافريقية وذلك، في سياق عضوية تونس غير الدائمة بمجلس الأمن خلال الفترة 2020-2021.

ومن جانبه، تطرّق الجرندي إلى مسألة سدّ النهضة الأثيوبي وذلك إثر توفّق تونس في اعتماد بيان رئاسي بالإجماع في مجلس الأمن حول المسألة، مبيّنا أنّ الجهود التونسية في هذا المضمار سعت إلى خلق ديناميكية جديدة لدفع مسار المفاوضات التي يرعاها الاتحاد الإفريقي، بما يؤدّي إلى اتّفاق متوازن يحفظ مصالح وحقوق كلّ البلدان المعنية.

ونقل وزير الخارجية لنظيره المصري، امتنان تونس للوقفة الأخويّة لمصر من خلال ما قدمته من مساعدات وتجهيزات طبية خلال الموجة الأخيرة من جائحة كوفيد 19.

ويشار إلى أنّ أثيوبيا كانت قد اعتبرت في بيان لها، أنّ "تونس ارتكبت خطأ تاريخيا بدفعها نحو طلب موقف من مجلس الأمن، معتبرة أنّ ذلك يقوّض مسؤوليتها الجليلة كعضو دوري لمجلس الأمن يشغل مقعدا أفريقيا".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تمكنت وحدات من الجيش اللبناني، يوم أمس الثلاثاء من إيقاف عدد من الأشخاص يشكلون خلية مؤيدة لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة طرابلس شمال لبنان.

وأفادت قيادة الجيش اللبناني، أنّ عناصر الخلية المذكورة قاموا، بوقت سابق، باغتيال أحد عناصر الجيش.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تمكنت وحدات من الجيش اللبناني، يوم أمس الثلاثاء من إيقاف عدد من الأشخاص يشكلون خلية مؤيدة لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة طرابلس شمال لبنان.

وأفادت قيادة الجيش اللبناني، أنّ عناصر الخلية المذكورة قاموا، بوقت سابق، باغتيال أحد عناصر الجيش.

تونس/الميثاق/صحة

أظهرت دراسة جديدة أن ضحايا السكتة الدماغية قادرون على التعافي بشكل أكثر فاعلية إذا لم تبدأ إعادة تأهيلهم إلا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر من وقوع الحدث، وليس في غضون أسابيع.

وعمل باحثون من المركز الطبي بجامعة جورج تاون، مع 72 متطوعا أصيبوا بسكتة دماغية في غضون ثلاثة أسابيع من التجربة.

وأعطوا كلا من المتطوعين 20 ساعة إضافية من العلاج المكثف لحركة اليد والذراع، بشكل عشوائي للبدء خلال 30 أو 60 أو 90 يوما بعد السكتة الدماغية.

ووجدوا أن إعادة التأهيل التي تبدأ بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر على الأقل من السكتة الدماغية، كانت هي الوقت الأمثل من حيث التحسن في استخدام الذراع واليد.

واكتشفوا أن بدء إعادة التأهيل المكثف في ستة أشهر أو أكثر بعد السكتة الدماغية، لم يكن له فائدة كبيرة مقارنة بالرعاية القياسية.

وتشير الدراسة الجديدة إلى أن هناك "فترة حرجة" يكون فيها البالغون أكثر استجابة لإعادة التأهيل بعد السكتة الدماغية، كما قال المعد الرئيسي ألكسندر درومريك.

ووجدت التجارب السريرية السابقة تحسينات قليلة أو صغيرة جدا في الوظيفة الحركية بعد السكتة الدماغية، لذلك يمكن أن يكون البحث تقدما مهما في إيجاد طرق يمكننا من خلالها إجراء تحسينات كبيرة في استعادة عمل الذراع واليد.

تونس/الميثاق/صحة

أظهرت دراسة جديدة أن ضحايا السكتة الدماغية قادرون على التعافي بشكل أكثر فاعلية إذا لم تبدأ إعادة تأهيلهم إلا بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر من وقوع الحدث، وليس في غضون أسابيع.

وعمل باحثون من المركز الطبي بجامعة جورج تاون، مع 72 متطوعا أصيبوا بسكتة دماغية في غضون ثلاثة أسابيع من التجربة.

وأعطوا كلا من المتطوعين 20 ساعة إضافية من العلاج المكثف لحركة اليد والذراع، بشكل عشوائي للبدء خلال 30 أو 60 أو 90 يوما بعد السكتة الدماغية.

ووجدوا أن إعادة التأهيل التي تبدأ بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر على الأقل من السكتة الدماغية، كانت هي الوقت الأمثل من حيث التحسن في استخدام الذراع واليد.

واكتشفوا أن بدء إعادة التأهيل المكثف في ستة أشهر أو أكثر بعد السكتة الدماغية، لم يكن له فائدة كبيرة مقارنة بالرعاية القياسية.

وتشير الدراسة الجديدة إلى أن هناك "فترة حرجة" يكون فيها البالغون أكثر استجابة لإعادة التأهيل بعد السكتة الدماغية، كما قال المعد الرئيسي ألكسندر درومريك.

ووجدت التجارب السريرية السابقة تحسينات قليلة أو صغيرة جدا في الوظيفة الحركية بعد السكتة الدماغية، لذلك يمكن أن يكون البحث تقدما مهما في إيجاد طرق يمكننا من خلالها إجراء تحسينات كبيرة في استعادة عمل الذراع واليد.