تونس/اليثاق/منوعات
قالت الدكتورة ميساء الرواشدة، أستاذة علم الاجتماع بالجامعة الأردنية، إن معيار جودة الحياة يختلف من بلد لآخر حسب الظروف الديموغرافية والاقتصادية والسياسية السائدة، جاء ذلك تعقيبًا على إعلان مؤسسة نومبيو للبيانات الأمريكية المؤشر العالمي لجودة الحياة لعام ألفين وثمانية عشر والذي يصنف ستين دولة في العالم، وفقًا لعدة معايير ومؤشرات ذات صلة بمعدلات الرفاهية حيث تصدرت الدنمارك الترتيب، فيما تذيّلته فيتنام في حين احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة صدارة تصنيف دول الشرق الأوسط.