وأوضح التقرير أن الباحثون استخدموا في البداية الخلايا الجذعية من أجل معرفة إن كان الكافيين يحفز الدهون السمراء، ثم بعد ذلك انتقلوا إلى التجارب البشرية فاستخدموا تقنية التصوير الحراري لمراقبة مخزون الجسم من الدهون السمراء أثناء توليدها للحرارة.
وأشار التقرير إلى أن الدهون السمراء تتركز بشكل أساسي في منطقة الرقبة، والكافيين يختبر حاليًا ما إذا كان هو المحفز باعتباره أحد مكونات القهوة، أو إن كان أحد المكونات الأخرى يساعد على تفعيل عمل الدهون السمراء، ووفقًا للقائمين على البحث تلك الدراسة هى الأولى من نوعها.