وأوضحت منصور أن الإنسان يرى دائمًا أن فريقه هو المظلوم وأن الحكم متعصب فيظل حانق على الفريق الآخر، مشيرًة أن لعبة كرة القدم لم تعد لعبة بل أصبحت أسلوب حياة وتخطيط لتحقيق الأهداف.
وأكدت منصور، أن كرة القدم لأنها كرة جماعية فهى محبوبة ومفضلة لدى قطاعات عديدة فى المجتمع، مشيرًة أن فكرة رؤية عيوب الطرف الآخر فقط تعني التعصب ليس لكرة القدم فقط، وإنما فى مختلف مناحي الحياة.
وأضافت منصور أن الإنسان المتعصب لا يستطيع أن يكون محياد، مشيرًة أن متابعة الألعاب الرياضية متعة ولكنها قد تتحول إلى أزمة فى بعض الأحيان.