البروفوسور ميشيل غوديرت، الذي طور فرضية أن مرض ألزهايمر ناجم عن تراكم بروتين اميلويد في الدماغ، يرى أنه في غضون 10 سنوات سيصبح هذا المرض رديفا لفيروس نقص المناعة البشرية، مما يعني إمكانية التحكم التامة به.
ويقول البروفيسور إن كم المعلومات التي باتت متاحة ساعدت الأطباء في البحث أكثر في العلاجات المحتملة للمرض.
وقدم الباحثون خلال السنوات الماضية مساهمات أساسية في المعرفة الوراثية والجينية لمرض ألزهايمر، وهي أبحاث ستسهم لا محالة في إيجاد طرق جديدة لتشخيص العلاج وربما حتى منعه.