وتابعت: "الدراسات المستقبلية يمكن أن توفر المزيد من الاكتشافات عن مختلف الأمراض العصبية والشيخوخة ذات الصلة".
ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه التغييرات في حركة السائل النخاعي ترتبط باضطرابات الدماغ التي عادة ما تؤثر على كبار السن، مثل الخرف.
وتشير البحوث السابقة إلى أن حجم ووزن الدماغ يبدآن في الانخفاض بنحو 5% في العقد الواحد عندما يصل الشخص إلى سن الـ40.
وأشارت البروفيسورة ستيفانوفسكا إلى أن النتائج التي تم التوصل إليها تحتاج إلى إجراء المزيد من البحوث وأنها "قد تفتح آفاقا جديدة في فهم وتشخيص الأمراض العصبية المختلفة والشيخوخة ذات الصلة لتحسين إجراءات التشخيص للمرضى".
المصدر: ديلي ميل