الجمعة، 22 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر دبلوماسي مطلع من إحدى الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، إنه لم يتم التوافق الكامل حتى الآن بشأن حضور سوريا للقمة العربية في تونس.

 

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة إلى وكالة "سبوتنيك"، أن هناك بعض المساعي من الدول العربية من أجل التوافق على حضور سوريا للقمة المرتقبة نهاية مارس بتونس، إلا أن البعض يؤيد والبعض الآخر يعارض حتى الآن، وأن الأيام القادمة ستكشف النتائج النهائية للمساعي الحالية.

 

وأوضح أن الجميع ينتظر ما ستسفر عنه المساعي العربية خلال الأيام المقبلة.

وفي وقت سابق قال خبراء ومسؤولون من دول عربية عدة، إن حضور سوريا القمة العربية المرتقبة في تونس 2019، أصبح متوقعا بشكل كبير.

 

ويرى الخبراء أن كافة التطورات التي تجري على الأرض تؤكد عودة الدولة السورية إلى مقعدها في الجامعة التي شاركت في تأسيسها، وأن هناك مشاورات تجري بهذا الشأن بين الدول العربية على مستوى القادة العرب لبحث آلية العودة قبل قمة تونس.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر دبلوماسي مطلع من إحدى الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، إنه لم يتم التوافق الكامل حتى الآن بشأن حضور سوريا للقمة العربية في تونس.

 

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة إلى وكالة "سبوتنيك"، أن هناك بعض المساعي من الدول العربية من أجل التوافق على حضور سوريا للقمة المرتقبة نهاية مارس بتونس، إلا أن البعض يؤيد والبعض الآخر يعارض حتى الآن، وأن الأيام القادمة ستكشف النتائج النهائية للمساعي الحالية.

 

وأوضح أن الجميع ينتظر ما ستسفر عنه المساعي العربية خلال الأيام المقبلة.

وفي وقت سابق قال خبراء ومسؤولون من دول عربية عدة، إن حضور سوريا القمة العربية المرتقبة في تونس 2019، أصبح متوقعا بشكل كبير.

 

ويرى الخبراء أن كافة التطورات التي تجري على الأرض تؤكد عودة الدولة السورية إلى مقعدها في الجامعة التي شاركت في تأسيسها، وأن هناك مشاورات تجري بهذا الشأن بين الدول العربية على مستوى القادة العرب لبحث آلية العودة قبل قمة تونس.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الزيارة جاءت قبل استحقاقين مهمين سواء من وجهة النظر المصرية أو وجهة نظر المغربية، جاء ذلك تعقيبًا على الاتهام الذي وجهه وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى قطر وتركيا بدعم التنظيمات المتطرفة في ليبيا مما يشكل عاملا لزعزعة الاستقرار، من جانبه، دعا بوريطة إلى تنفيذ الشق الأمني من اتفاق الصخيرات المتعلق بليبيا حتى يتسنى تهيئة الظروف للترتيبات السياسية.