تونس/الميثاق/أخبار عالمية
قال المحلل السياسي المقيم في باريس، "علي نصرالدين"، إن الاحتجاجات والمظاهرات التي تشهدها الشوارع الفرنسية اليوم لا تتبع لأية جهة أو حزب، إنما خرج بها أشخاص عاديون ينتمون لكل فئات المجتمع الفرنسي احتجاجاً على ارتفاع الوقود وعلى السياسية الاقتصادية للرئيس "إيمانويل ماكرون"، مؤكداً أن الفرنسيين خاب ظنهم في "ماكرون" ولم يعد لديهم أي ثقة في أي حزب يتولى السلطة أو يتبادلها.