الأحد، 24 نوفمبر 2024

أعلنت وزارة الصحة السودانية، اليوم الأربعاء 26 أفريل 2023، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع إلى 512 قتيلا منذ بداية الاشتباكات منتصف أفريل الجاري.

وأفادت الوزارة السودانية في بيان، أنها "تجري ترتيبات مع المسؤولين لتجنيب المعمل المرجعي والمستشفيات المركزية ضرب الأسلحة والمقذوفات الحارقة".

وأضافت أن "عدد الوفيات بلغ 512، فيما بلغت جملة الإصابات 4 آلاف و193 إصابة بالخرطوم والولايات منذ 15 أبريل الجاري".

أكّدت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، أنّ الرئيس السابق عمر البشير محتجز مع آخرين بمستشفى علياء تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية.

وقالت القيادة في بيان إن "جزءا من متهمي 30 يونيو (جوان) من العسكريين كانوا محتجزون بمستشفى علياء التابع للقوات المسلحة نسبة لظروفهم الصحية وحسب توصيات الجهات الطبية بسجن كوبر قبل اندلاع التمرد، ولا يزالون بالمستشفى تحت حراسة ومسؤولية الشرطة القضائية، وهم عمر حسن أحمد البشير، بكري حسن صالح، عبد الرحيم محمد حسين، أحمد الطيب الخنجر، ويوسف عبد الفتاح"، مبينة أن "هناك مدني واحد وهو علي الحاج محمد، وهو محتجز لتلقي العلاج بمستشفى أحمد قاسم بموجب توصية طبية من سلطات السجن وتقع مسئولية حراسته على الشرطة".

أفادت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان اليوم الاحد 23 أفريل 2023، أنّ فرنسا بدأت  "عملية إجلاء سريع" لمواطنيها ولطاقمها الدبلوماسي من السودان، حيث دخلت المعارك العنيفة أسبوعها الثاني.

ولفتت الخارجية الفرنسية إلى أنّ العملية ستشمل أيضًا مواطنين أوروبيين وآخرين من "دول شريكة حليفة"، دون أن تقدّم تفاصيل إضافية.

وقال مصدر دبلوماسي إنّ كلا من قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع "قدمت ضمانات أمنية" تسمح بإجراء هذه العملية.

نشر في بقية العالم

دعت نقابة أطباء السودان المجتمع الدولي إلى "المساعدة العاجلة" لوقف المواجهات المسلحة في البلاد بين الجيش و"قوات الدعم السريع".

وذكر بيان صادر عن النقابة السودانية اليوم السبت 22 أفريل 2023 : "نناشد المجتمع الدولي والإقليمي للمساعدة العاجلة في وقف هذه الصراع الدموي، وحث الدول على الامتناع عن أي فعل يؤجج الصراع ويزيد اشتعاله وانتشاره في البلاد".

تونس/الميثاق/أخبار عربية

يؤدي رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، غدا الخميس، زارة إلى العاصمة السودانية الخرطوم، وسط حالة من التوتر بين البلدين جراء نزاع حدودي مستمر منذ عقود.

وقال مصدر دبلوماسي إنّ "أبي أحمد سيزور الخرطوم غدا الخميس وسيلتقي رئيس المجلس السيادي الفريق أول عبد الفتاح البرهان". فيما لم تصدر بيانات رسمية حتى الآن عن الزيارة المرتقبة.

تونس/الميثاق/أخبار عربية

يؤدي رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، غدا الخميس، زارة إلى العاصمة السودانية الخرطوم، وسط حالة من التوتر بين البلدين جراء نزاع حدودي مستمر منذ عقود.

وقال مصدر دبلوماسي إنّ "أبي أحمد سيزور الخرطوم غدا الخميس وسيلتقي رئيس المجلس السيادي الفريق أول عبد الفتاح البرهان". فيما لم تصدر بيانات رسمية حتى الآن عن الزيارة المرتقبة.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أعلنت الأمم المتحدة مقتل 829 شخصا وإصابة 973 آخرين، ونزوح أكثر من 265 ألفا جراء النزاع القبلي في السودان منذ بداية العام الحالي، وحتى أكتوبر الماضي.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أعلنت الأمم المتحدة مقتل 829 شخصا وإصابة 973 آخرين، ونزوح أكثر من 265 ألفا جراء النزاع القبلي في السودان منذ بداية العام الحالي، وحتى أكتوبر الماضي.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أعلنت الأمم المتحدة أن الاشتباكات القبلية المتفرقة الدائرة منذ 4 أشهر جنوبي السودان، أسفرت عن مقتل ما يصل إلى 359 شخصا.

وتعد تلك الإحصاءات التي أعلنتها الأمم المتحدة اليوم الخميس 3 نوفمبر 2022، أحدث تقدير للأشهر الأربعة الماضية عن ضحايا الاشتباكات في السودان.

وأشارت المنظمة الأممية إلى أن تلك الفترة شهدت زيادة كبيرة في أعمال العنف في المناطق الريفية التي تسودها الفوضى.

وقبل أسبوعين قتل ما لا يقل عن 230 شخصا، خلال 48 ساعة من العنف في أعقاب نزاع على الأراضي بين قبيلة الهوسا، التي تعود أصولها إلى غرب إفريقيا، وقبيلتي البرتا والهمج.

وأدى تصاعد العنف الذي بدأ في يوليو الماضي في ولاية النيل الأزرق إلى نزوح حوالي 97 ألف شخص، فر الكثيرون منهم إلى دول الجوار، كما أدى إلى إصابة 469 آخرين، وفق إحصاءات المنظمة الدولية للهجرة.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أعلنت الأمم المتحدة أن الاشتباكات القبلية المتفرقة الدائرة منذ 4 أشهر جنوبي السودان، أسفرت عن مقتل ما يصل إلى 359 شخصا.

وتعد تلك الإحصاءات التي أعلنتها الأمم المتحدة اليوم الخميس 3 نوفمبر 2022، أحدث تقدير للأشهر الأربعة الماضية عن ضحايا الاشتباكات في السودان.

وأشارت المنظمة الأممية إلى أن تلك الفترة شهدت زيادة كبيرة في أعمال العنف في المناطق الريفية التي تسودها الفوضى.

وقبل أسبوعين قتل ما لا يقل عن 230 شخصا، خلال 48 ساعة من العنف في أعقاب نزاع على الأراضي بين قبيلة الهوسا، التي تعود أصولها إلى غرب إفريقيا، وقبيلتي البرتا والهمج.

وأدى تصاعد العنف الذي بدأ في يوليو الماضي في ولاية النيل الأزرق إلى نزوح حوالي 97 ألف شخص، فر الكثيرون منهم إلى دول الجوار، كما أدى إلى إصابة 469 آخرين، وفق إحصاءات المنظمة الدولية للهجرة.

الصفحة 2 من 5