الإثنين، 25 نوفمبر 2024

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن النواب الديمقراطيين يحققون في مدى تورط البيت الأبيض في شراكة مقترحة لإقامة منشآت للطاقة النووية في السعودية.

 

وذكرت الصحيفة في تقريرها أمس الثلاثاء أن "النواب الديمقراطيين أعدوا تقريرا قالوا فيه إن المستشار السابق للأمن القومي مايك فلين، ومسؤولين في البيت الأبيض، دفعوا باتجاه هذا المشروع رغم التحذيرات المتكررة من إمكانية حدوث تضارب للمصالح بما يهدد الأمن القومي الأمريكي وانتشار تكنولوجيا الأسلحة النووية في الشرق الأوسط المضطرب".

 

وأشارت الصحيفة إلى أن التقرير الصادر عن لجنة الرقابة الداخلية والإصلاح، التابعة لمجلس النواب، أشار إلى أن الإجراءات اتخذت من قبل إدارة دونالد ترامب، في بداية رئاسته، في سبيل توفير دعم حكومي لقيام الشركات الأمريكية ببناء منشآت الطاقة النووية في مختلف أنحاء السعودية.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

نقلت وكالة الأنباء رويترز عن مصدر مطّلع اليوم الجمعة 25 جانفي 2019، أنّ الإتحاد الأوروبي أضاف السعودية إلى مسودة قائمة الدول التي تشكل خطرا على التكتل بسبب تراخي السيطرة على تمويل الإرهاب وغسل الأموال.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مبارك العاتي، المحلل السياسي، إن مباحثات الساسة الأمريكان مع المملكة العربية السعودية ستكون منفتحة على كل الملفات وستشمل أيضًا الملفات العالمية، جاء ذلك تعقيبًا على اتفاق وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وولي العهد السعودي على ضرورة مواصلة خفض التصعيد في اليمن والالتزام باتفاقات السويد.

كما وأوضحت الخارجية الأمريكية أن الطرفين بحثا أيضا الملف السوري وسبل مواجهة تهديدات إيران.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلن النائب العام السعودي، سعود بن عبد الله المعجب، اليوم الخميس، 3جانفي 2019  عقد الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، مشيرا إلى أن عدد المتهمين 11 شخص.

 

وأكد النائب العام، في بيان، نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس": "عقد الجلسة الأولى بالمحكمة الجزائية بالرياض للمدانين في قضية مقتل جمال خاشقجي وعددهم 11، بحضور محاميهم بناء على المادة 4 من نظام الإجراءات الجزائية".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تصدر الاسم "سلمان" قائمة الأسماء الأكثر تسجيلاً بين مواليد السعودية في العام الجاري 2018، تيمنا بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

 

وكشفت إحصائية سعودية صادرة عن وزارة الداخلية بالمملكة أن الاسم "حور" كان الأكثر تسجيلا للمواليد الإناث خلال هذا العام.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

استنكرت المملكة العربية السعودية، الموقف الصادر مؤخراً من مجلس الشيوخ الأمريكي والذي يشير إلى تورط ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بقضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، بيان عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية، جاء فيه: أن "موقف مجلس الشيوخ الأمريكي بني على ادعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة ويتضمن تدخلاً سافراً في شؤون السعودية الداخلية ويطال دور المملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي".

وأضاف البيان أن "المملكة إذ تؤكد حرصها على استمرار وتطوير العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية، فإنها تبدي استغرابها من مثل هذا الموقف الصادر من أعضاء في مؤسسة معتبرة في دولة حليفة وصديقة تكن لها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده كل الاحترام، وتربط المملكة بها روابط استراتيجية سياسية واقتصادية وأمنية عميقة بنيت على مدى عشرات السنين لخدمة مصالح البلدين والشعبين".

وأكد البيان على أن ما حدث لجمال خاشقجي هو جريمة مرفوضة لا تعبر عن سياسة المملكة ولا نهج مؤسساتها، مؤكدة في الوقت ذاته رفضها لأي محاولة للخروج بالقضية عن مسار العدالة في المملكة.

 

وأشار البيان إلى أن المملكة تحرص على الحفاظ على علاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعمل على تطويرها في كافة المجالات، وتثمن موقف الحكومة الأمريكية ومؤسساتها المتعقل حيال التطورات الأخيرة، وتدرك أن موقف مجلس الشيوخ الأمريكي يرسل رسائل خاطئة لكل من يريد إحداث شرخ في العلاقات السعودية الأمريكية.

 

تونس/الميثاق/اقتصاد

 

قالت الخبيرة الاقتصادية التونسية، جنات عبدالله، إن تعهد السعودية بتقديم نحو 830 مليون دولار لتونس كانت مفاجئة ولم يكن مخططا لها سواء لتمويل الميزانية أو لتقليص العجز في الميزان التجاري، مشيرة إلى أنها ليست منحة ولكنها تأتي في اطار التوقيع على عدد من الاتفاقات الثنائية في مجال التنمية، بالإضافة إلى وجود قرض مُيسر من الرياض لتونس.

نشر في اقتصاد

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الّأوسط

ردت المملكة العربية السعودية على تصريحات أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي عقب جلسة استماع لمديرة الاستخبارات المركزية CIA، مساء أمس الثلاثاء، والتي زعموا فيها وجود صلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

وأكدت المملكة العربية السعودية رفضها للاتهامات التي تزعم وجود صلة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قدمت بريطانيا إلى مجلس الأمن الدولي أمس مشروع قرار يطالب طرفي النزاع في اليمن بوقف القتال في ميناء الحديدة غرب البلاد واستئناف مفاوضات السلام.

 

ووزعت البعثة البريطانية في الأمم المتحدة على أعضاء مجلس الأمن الدولي مشروع قرار يطالب طرفي النزاع بإعلان وقف إطلاق النار فورا في الحديدة، ويمهل جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) والتحالف العربي الذي تقوده السعودية أسبوعين لإزالة جميع العوائق أمام إيصال المساعدات الإنسانية إلى البلاد، حسب وكالة "فرانس برس".

وأكدت مصادر دبلوماسية لوكالة "أسوشيتد برس" أنه من المقرر أن تجري المشاورات بشأن مشروع القرار في مجلس الأمن اليوم الثلاثاء، لكن مندوب الكويت لدى مجلس الأمن، منصور العتيبي، الذي تترأس بلاده المجلس في الشهر الجاري، أعرب للصحفيين عن شكوكه في أن يجري التصويت على الوثيقة في الأسبوع الجاري، مؤكدا وجود عيوب فيها.

 

وجاء تقديم مشروع القرار البريطاني بالتزامن مع تجدد التحالف العربي بقيادة السعودية قصفه للحديدة.

 

ويطلب مشروع القرار من طرفي النزاع وقف استهداف المناطق السكنية في اليمن ووقف الحوثيين لهجماتهم الصاروخية وباستخدام الطائرات المسيرة على دول المنطقة وفي البحر.

 

ويدين مشروع القرار استهداف المدنيين والمنشآت العامة واستخدام القوة العسكرية بشكل غير مشروع ضد الأهداف المدنية، وكذلك هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية والإمارات، معربا أيضا عن القلق بشأن الأنباء عن استخدام المدنيين كدروع بشرية في اليمن.

 

وتشدد الوثيقة على أنه ينبغي على طرفي النزاع الإسهام في إيصال البضائع والمواد الغذائية والطبية والوقود وغيرها من المساعدات المهمة إلى كافة مناطق البلاد عبر ميناء الحديدة الذي تمر عبره 80% من الواردات القادمة إلى اليمن.

 

كما يدعو المشروع المجتمع الدولي إلى الاستثمار الكبير في اقتصاد اليمن بالعملات الأجنبية عبر البنك المركزي اليمني، بهدف دعم العملة الوطنية وضمان دفع رواتب الموظفين الحكوميين والعاملين في مجال الصحة والمعلمين.

 

وتحث الوثيقة أطراف النزاع على التعامل مع الأمم المتحدة في الجولة المقبلة من مفاوضات السلام المقرر تنظيمها في السويد في وقت لاحق من الشهر الجاري.

وأعرب مشروع القرار عن دعمه لسلسلة إجراءات تهدف إلى بناء الثقة بين طرفي النزاع بهدف إفساح المجال أمام المفاوضات وإنهاء الحرب المستمرة لأكثر من ثلاثة أعوام، بما فيها الإفراج عن المعتقلين وإعادة افتتاح مطار صنعاء للرحلات المدنية وتعزيز البنك المركزي.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.

 

وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .

 

ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.

 

وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.

 

وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.

 

وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.

 

وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.

 

وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.

 

وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.

 

وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.

 

ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.

 

المصدر:رويترز

 

 

 

الصفحة 4 من 7