الجمعة، 22 نوفمبر 2024

 

 

تونس/الميثاق/رياضة

 

تخلى لاعب المنتخب الوطني التونسي ادم السالمي عن ميداليته الذهبية في صنف الأواسط (45كغ) في التايكواندو والتي كان قريبا منها ضد لاعب الكيان الصهيوني ضمن منافسات دورة لكسمبورغ المصنفة من الاتحاد الدولي

نشر في رياضة

 

تونس/الميثاق/رأي

 

ترامب،و منذ توليه رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية أثار جدلا واسعا سواء داخل الرأي الأمريكي أو العالمي على حد السواء ،و كانت تدخلاته و قراراته في الشأن العربي مُلفتة للنظر آخرها اقراره بأن الجولان المحتل أرض مملوكة للكيان الصهيوني و قبلها اعترافه بأن القدس عاصمة للاحتلال و هي خطوة في اتجاه تنفيذ الخطة.

 

صفقة القرن،كما أراد أن تُسميها وسائل الإعلام العربية فكرة "ترامبية" بإيعاز و مساندة من كيانات عربية نافذة على غرار الرياض و القاهرة و التي زارها صهر و مستشار  الرئيس الامريكي  و المعروف بعراب "صفقة القرن بصفة سرية بهدف الترويج لهذه "الصفقة "،وفقا لتسريبات إعلامية،في السياق ذاته فقد ذكر تقرير لصحيفة الاخبار اللبنانية أن ولي العهد "السعودي محمد بن سلمان عرض على الرئيس الفلسطيني محمود عباس 10 مليارات دولار للقبول بـ "صفقة القرن" خلال زيارة أدّاها عباس للعاصمة الأردنية سنة 2017.

 

 

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/أخبار الشرث الأوسط

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، السفير أحمد أبو الغيط، إن الأمة العربية تمر بأصعب وأسوء وضع لها على مدى القرن العشرين، مشيرا إلى أن الوضع العربي اليوم في موقف بالغ الصعوبة، إذ توجد دول يهددها الاندثار وحكومات ضاعت بالكامل، ورأى أن هذا الوضع يحتاج للكثير من العمل وانكار الذات وإعادة بناء لدولة الوطنية.

وأضاف أبو الغيط خلال حوار خاص لبرنامج "بالمصري" على فضائية الغد، مع الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن القضية الفلسطينية أصابها الكثير من انزواء الاهتمام الدولي، وبات من الضرورة البحث في كيفية استعادة التركيز عليها من جديد، مشيرا إلى أن الوطن العربي يعاني من وضع مأسوي منذ عام 2011 ، مؤكدا أن تسميته بـ الربيع العربي هي تسمية خاطئة.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال الدكتور مخيمر أبو سعدة أستاذ العلوم السياسية، إنهُ بَعدَ مرور عام على الاعتراف الأمريكي بِالقدس عاصمةً لإسرائيل، اتخذت الإدارة الأمريكية مَجموعة من القرارات الأخرى بِخصوص القضية الفلسطينية، أولاً كان القرار الأمريكي بِنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس في 14 ماي 2018. 

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

 

قال مُنسق اللجنة الوطنية لمقاومة الجدار والاستيطان بفلسطين  "صلاح الخواجا" ، إنهُ لا شك أنَّ الاحتلال استخدم اتفاق "أوسلو" كغطاء لمشروع تصفوي للقضية الفلسطينية والتحايل على تَقسيم مناطق الضفة الغربية إلى «أ، ب، ج»، والسيطرة الكاملة على مناطق «ج»، التي تزيد مساحتها عن 65% منْ أراضي الضفة الغربية.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إنَّ الأمريكان لديهم بدائل وخيارات للتعامل ما عرف بصفقة القرن، وأنَّ البدائل والخيارات هيَّ الأخطر، لأنَّ البدائل تبدأ بفكرة غزة أولاً، ثمَّ دَمج مشروع غزة أولاً بعد قليل منْ نجاحه، وأنه بعد وقت طويل رُبما في أي خيارات أخرى. 

وأضاف «فهمي»، خلال لقائه ببرنامج «وراء الحدث»، المذاع على شاشة «الغد» الإخبارية، مع الإعلامية هبة الغمراوي،: «إذًا فكرة خيار غزة أولاً قد يكون بديلاً عنْ خيار صفقة القرن وارد، والبدائل الأخرى في إطار النظر إلى أنه ما يَجري في قطاع غزة حل إنساني، وهذا ليس حلاً إنسانيًا وهذا غير صحيح في تقديري، القضية في غزة سياسية بالأساس، ولها تبعات بطبيعة الحال استراتيجية أو غيرها».