الجمعة، 22 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

تحت شعار "فوق الخيال"، انطلق "موسم الرياض" بدورته الثالثة، و يتوافق شعار الدورة مع الذي مع التوسع الكبير للفعاليات، ويقدم مزيجا من التفرد والتشويق والعصرية.

وبوصف الرياض حاضنة كبرى ووجهة مفصلة ومساحة محفزة، تتجاوز المخيلة المحلية والعالمية، بما توفره للسكان والزوار، فضلا عن المساهمة في رفع مستوى صناعة قطاع الترفيه، واستحداث فرص عمل، ونمو العائد الاقتصادي، واستقطاب الاستثمار الأجنبي.

 ويسعى موسم الرياض لأن تكون العاصمة وجهة ترفيهية سياحية ليرسخ مكانتها كإحدى أبرز الوجهات لترفيهية وأهمها على مستوى المنطقة والعالم.

هذا وقد دخل حفل افتتاح "موسم الرياض" الذي شارك فيه مجموعة كبيرة من النجوم موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكثر حفل تطلق فيه الألعاب النارية من طائرات من دون طيار.

وفي عام 2022 انطلق موسم الرياض عبر 15 منطقة ترفيهية ذات طابع ترفيهي مميز لكل منها، إضافة إلى 108 تجارب تفاعلية، وأكثر من 150 عرضا فنيا متنوعا، و8 عروض عالمية و65 يوما من الألعاب النارية. ويشتمل موسم الرياض على مجموعة من الفعاليات الترفيهية في مجال الألعاب والمطاعم والمقاهي إضافة إلى الحفلات والمسرحيات وعدد من المعارض العالمية في شتى المجالات الترفيهية.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

كذّب السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، ما أوردته "نيويورك تايمز"، حول تجنيد السعودية أطفالا سودانيين وتسليحهم بأسلحة أمريكية للقتال في اليمن.

 

وكتب آل جابر على تويتر: "كتبت رسالة لزملائي السفراء لدى الجمهورية اليمنية لإيضاح عدم صحة تقرير صحيفة نيويورك تايمز عن وجود مقاتلين سودانيين قاصرين ضمن قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن".

وتابع: "كما أبلغت زملائي السفراء بأن التحالف يرحب بزيارة (صحيفة) نيويورك تايمز وغيرها للوحدات العسكرية من السودان في التحالف لإيضاح الحقائق فيما يتعلق بادعاءات الصحيفة التي لا أساس لها حول تجنيد المملكة للأطفال للقتال في اليمن".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلنت وزارة العدل التركية، اليوم الجمعة 26 أكتوبر 2018 ، في بيان لها، أنها تطالب السلطات السعودية بتسليمها المتهمين الـ18 في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي، حسب وكالة الأناضول.

 

وقالت الوزارة في بيان: "النيابة العامة في إسطنبول، التي تقوم بالتحقيق في قضية خاشقجي، أرسلت إلى وزارتنا طلبا لتقوم السعودية بتسليم 18 شخصا على صلة بمقتله عن سابق إصرار. الطلب الذي وصل اليوم أرسل من قبلنا إلى وزارة الخارجية التركية لتسليمه فيما بعد إلى الجانب السعودي".    

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الاوسط

قال الباحثُ في العلاقات الدُولية والمحلل السياسي السعودي، أحمد الأنصاري، إنَّه كانت مفاجأة للغاية الموقف الكندي والتصريحات الكندية ووزيرة الخارجية الكندية وما تلاها من تصريح من السفير الكندي في الرياض، والجميع تفاجأ بذلك لأنَّ العلاقات السعودية- الكندية كانت تمر بأحسن وأفضل حالاتها. 

وأضافَ «الأنصاري»، خلال لقائه على شاشة «الغد» الإخبارية، مع الإعلامية داليا نجاتي، أنّ الشئون الداخلية لأي دولة خط أحمر، وأي دولة تحترم نفسها وشعبها لا يمكنها أن تقبل بالتدخل في شئونها الداخلية، لذلك المملكة العربية السعودية كان موقفها واضحًا وصريحًا بأننا نحن لا نتدخل في شئون الغير، ولن نسمح للغير بالتدخل في شئوننا.