وذكر موقع "DW" أن تحقيقا ميدانيا للقناة الثانية الألمانية، كشف عن هذه الفضيحة الثقيلة وهي مرتبطة "باستغلال شركات أمنية لوضع اللاجئين باستقطابهم في شبكات دعارة تشمل حتى القاصرين منهم".
هذا التقرير أثار غضب الحكومة الألمانية التي أكدت أنها تتعامل مع ما ورد فيه بجدية تامة، بل وامتد الغضب إلى أوساط المتطوعين الذين يعملون على مد يد العون إلى اللاجئين.
المصدر وصف التقرير التلفزيوني عن هذه الفضيحة بأنه صادم، مشيرا إلى أنه سلط الضوء "على الأوضاع المزرية التي يعيشها اللاجئون وكيف يتم استغلالهم من قبل عصابات الدعارة والإجرام".