يذكر أن مفاوضات جنيف المحتملة، سوف تكون الثامنة من نوعها، منذ إطلاق المفاوضات وعملية التسوية في سوريا، والتي تخللتها مبادرة أستانا، لإجلاس السوريين إلى طاولة المفاوضات ورعاية حوارهم، من قبل الأطراف الفاعلة والمؤثرة على الأرض.
ادرة أستانا تعود للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث حظيت بدعم وترحيب الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والإيراني حسن روحاني، وخلصت إلى الإعلان عن مفاوضات سورية سورية برعاية روسية تركية إيرانية، تسبق العودة إلى مفاوضات جنيف ومقرراتها للتسوية في سوريا.
المصدر: "نوفوستي"