وصدر الحكم على كريستين ريفيار (51 عاما)، التي اتهمتها النيابة العامة بالالتزام الراسخ والمتعصب الذي قادها إلى الانضمام لحركة متطرفة، وبمساعدة شابات صغيرات على السفر إلى سوريا لإيجاد زوجة لابنها، تيلير فيلوس.
وقالت ريفيار أمام المحكمة إنها زارته لأنها خشت ألا يعود لبلاده.
و يذكر أن ريفار أوقفت في جويلية 2014 فيما كانت تستعد للقيام بزيارة رابعة لابنها، فيما أوقف الابن بعد عام في تركيا، وجرى ترحيله إلى فرنسا.
و تجدر الإشارة إلى أن الحكم الصادر بحق هذه المواطنة الفرنسية هو أقصى حكم ممكن في القضية.