وتشارك القوات الجوية الفضائية الروسية ووحدات الأسطول البحري في العمليات القتالية في سوريا إلى جانب الجيش السوري بناء على طلب رسمي من الرئيس، بشار الأسد، بالتوازي مع جهود روسيا في الساحة الدبلوماسية، التي أدت إلى إنشاء مناطق خفض التصعيد في سوريا، حيث يشارك المراقبون الروس ووحدات الشرطة العسكرية الروسية في الحفاظ على الأمن في تلك المناطق.