وتتوجس فرنسا، شأنها شأن الدول الأوروبية الأخرى، من كيفية التعامل مع العائدين من مناطق القتال، الذي يشكلون تحديات قانونية محتملة حول كيفية التعامل معهم.
وكان وزير الداخلية جيرارد كولومب أعلن في شهر أوت الماضي أن 271 مسلحا عادوا إلى فرنسا وهم رهن التحقيق.
يذكر أن حوالى 1400 من النساء والأطفال الأجانب (من عوائل داعش) محتجزون من قبل السلطات العراقية داخل مخيم خاص، بعد أن طردت القوات الحكومية التنظيم من الموصل، أكبر معاقله في العراق.
المصدر: رويترز