وهذا التحرك الثالث الحكومي، بعد وقوع حادث مساء الخميس الماضي، قُتل فيه مواطن مصري، يدعى محمد عادل إسماعيل (سائق)، برصاص شرطي، قرب مقر مديرية أمن القاهرة بحي الدرب الأحمر، والذي شهد احتجاجات ضد الداخلية استمرت ليومين أمام المقر الرئيسي لشرطة العاصمة، وسط إدانة واسعة من معارضين، وتغطيات كبيرة من وسائل الإعلام المحلية عما سمي تجاوزات من أفراد الشرطة