وشدّد التقرير على أنّ أهمية قاعدة 'العديد الجوية' في قطر ليس سببا كافيا لغض النظر الأميركي عن دعم الدوحة للإرهاب.
هذه الاتهامات أكّدها أيضا تقرير لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية الذي أقرّ أن لا وجود لأي دليل يفيد أن قطر لاحقت أو سجنت أو حتى اتهمت ممولاً للإرهاب مدرجاً على قوائم دولية.
ووفقا للعربية نت،أشار نفس التقرير إلى إن شخصيات مختصة بجمع الأموال لـجفش في سوريا (جبهة فتح الشام التي كانت معروفة سابقاً بجبهة النصرة) يتمتعون بحصانة قانونية في الدوحة.