يذكر أن وحدات من القوات الأمريكية تقوم بمهام استشارية، عبر تقديم الدعم للجيش الصومالي في محاربته لحركة الشباب المتطرفة.
يشار إلى أن حركة الشباب تخوض معركة ضد الحكومة المركزية في الصومال منذ سنوات وتعيق العمل الإنساني للأمم المتحدة هناك.
وتعهدت الحركة بإلحاق الهزيمة بحكومة مقديشو التي تلقى دعما من المجتمع الدولي ومن 22 ألف عنصر من بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال.