وأشارت فريلاند إلى أن "الهجوم بالأسلحة الكيميائية الأسبوع الماضي في جنوب إدلب جريمة حرب وهو غير مقبول.. وأن كندا تعمل مع حلفائها لإنهاء الحرب في سوريا ومحاسبة المسؤولين عنها".
وأضاف البيان الصادر اليوم، أن كندا تساهم في التحقيقات حول استخدام الأسلحة الكيميائية وجمع الأدلة، وتدعم إجراء محاكمة بخصوص جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية المرتكبة في سوريا.
من جهتها ذكرت وكالة "فرانس برس" أن بين من المستهدفين بعقوبات كندا الجديدة ثلاثة ضباط برتبة لواءهم أديب سلامة وجودت مواس وطاهر حميد خليل.