وعلى صعيد آخر اتهم ليبرمان حركة "حماس" باغتيال القيادي فيها مازن فقهاء، في الوقت الذي تشن فيه الحركة هجوما واسعا على تل أبيب متهمة إياها باغتيال الفقهاء عن طريق جهاز "الموساد".
وأكد ليبرمان، أن عملية الاغتيال جرت من داخل صفوف الحركة نفسها، نافيا أي ضلوع للموساد في العملية، وعلى غرار تلك العملية، قال إن اغتيال روحاني خلال الانتخابات الإيرانية التي ستجري في 19 مايو/أيار "لن يفاجئني".
وتابع الوزير قائلا "من خلال فهمي العميق للنظام الإيراني وللرجل الذي يقوده، فإن عملية الاغتيال قد تكون من بين صفوف النظام ذاته".