واستنكرت الحركة تنظيم مؤتمر شعبي في إسطنبول لفلسطينيي الخارج بدون علم أو تنسيق مع منظمة التحرير الفلسطينية، معتبرة ذلك مدا للنهج الإنقسامي إلى الشتات بما يؤسس لمحاولات جديدة لخلق كيانات وهمية لا تفعل شيئاً سوى بث المزيد من الفرقة في الصف الفلسطيني.
وأضافت حركة فتح: «إننا مع أي دعم يقدم من قبل الأشقاء في تركيا وقطر للتخفيف من معاناة شعبنا جراء الحصار الإسرائيلي الظالم، لكننا نرفض توجيه أي اتهامات أو افتراءات تشكك في التزام السلطة الفلسطينية بمسؤولياتها كاملة حيال شعبنا في قطاع غزة، كما نرفض انخراط هذه الأطراف في حملة لتبرير استمرار الانقسام».