وكان السفير الروسي في تركيا قتل في 19 ديسمبر الماضي، حيث أطلق القاتل على ظهر الضحية عدة رصاصات أثناء إلقائه كلمة في معرض الصور، فارق الحياة على إثرها.
وعقب ذلك رفعت لجنة التحقيقات الروسية قضية جنائية تحت مادة "عملية إرهاب دولية تسببت في وفاة شخص".
وكما هو معروف فقد تمكن رجال الأمن من القضاء على القاتل مولود ميرت ألطنطاش البالغ من العمر 22 عاما، وقد امتنع أقاربه عن استلام جثته من دار الموتى، ودفن لاحقا في مقبرة للمجهولين.