ووفق ما ذكره موقع "الشروق " الجزائرية، فإن احتجاج المواطنين جاء بسبب الإجراءات المتخذة من طرف السلطات التونسية، المتمثلة في فرض ضريبة المرور المقدرة بـ 30 دينارا تونسيا.
و قد أُجبرت أكثر من 100 سيارة تونسية خلال الفترة الصباحية وخلال الزوال، على العودة أدراجها إلى الأراضي التونسية، أو التوجه نحو مركزي المريج وبوشبكة بولاية تبسة للدخول إلى الجزائر.
وهدّد المُحتجون بنقل الاحتجاج إلى المراكز الأخرى في تبسة وحتى في سوق أهراس ووادي سوف والطارف، فيما استاء التونسيون من الاحتجاج.