وتابع الرئيس السوري بالقول أنّ "المرحلة الأولى هي الاتفاق الأمني وإذا كان لدى الكيان مخاوف فيمكن أن تتم مناقشتها عبر وسطاء، لافتا إلى أنّ سوريا ذاهبة في اتجاه ألا تشكل أراضيها أي تهديد لأي منطقة".
واعتبر الشرع أنّ أغلب اتفاقيات السلام التي حصلت مع الكيان المحتل تمت بين أنظمة حكم وليس الشعوب، ويتعين تقييم اتفاقيات إبراهام واتفاقيات السلام التي جرت في ظل حكم الرئيس المصري أنور السادات وملك الأردن الحسين بن طلال.